آخر الأخبار
- ورقة الرد الرئاسية اللبنانية جاهزة … اليكم التفاصيل!
- لا للمخدرات: حملة وطنية تنطلق من بيروت وتقرع جرس الإنذار للأهالي
- براك في بيروت قبل موعده … والرئيس عون يطالب بضمانات دولية للبنان
- نعيم قاسم يفاوض براك: لا سلاح بلا ضمانات أميركية لحزب الله
- الأمن اللبناني يُعمم صورة موقوف بجرائم عدة … هل من وقع ضحيّة أعماله؟
- بالتعاون مع الجيش اللبناني… “اليونيفيل” تزيل العوائق في الجنوب وتُرسّخ الأمن بموجب القرار 1701
- تهديد بالقتل على مواقع التواصل … وقوى الأمن تتحرّك وتوقف الفاعل في طرابلس
- كارثة على جادة سانتا مونيكا: سيارة تدهس حشداً وتخلّف 28 مصاباً بينهم حالات حرجة
- السويداء على حافة الانفجار مجدداً … اتفاق التهدئة يترنّح وسط الدماء والنار!
- السويداء توحّد المواقف: شيخ العقل يتلقى سيل اتصالات تضامنية وتقدير لمواقفه الداعية لمنع الفتنة
أشار النائب أسعد درغام، إلى أنّ “التيار الوطني الحر أكد في بداية الحرب رفضه وحدة الساحات في ظل الظروف الاقتصادية والاجتماعية في لبنان”.
ولفت في حديث إلى “صوت كل لبنان”، إلى أنّ “حزب الله يسقط له شهداء دفاعًا عن لبنان ولا يمكن الحديث عن خلافاتنا الداخلية في ظل الحرب القائمة”، مشددًا على أنه “بعد انتخاب رئيس للجمهورية يجب أن تكون الأولوية لوضع استراتيجية دفاعية”.
واشار إلى أن “الجميع في لبنان، بمن فيهم “حزب الله”، لا يريدون توسيع الحرب، لكن هذا لا يعني أن أي خطأ على الصعيد العسكري قد يحصل من قبل أحد الطرفين، لن يؤدي إلى انزلاق الوضع إلى حرب شاملة”.
واعتبر “أنه في ظل الوضع القائم، إن الحكومة ليس بالدرجة المطلوبة، وهي يجب أن تعبر عن موقف أكثرية الشعب اللبناني”.
وعن رئاسة الجمهورية، أكّد “أن لبنان في قلب المعركة، لكن يجب عدم ربط الاستحقاق الرئاسي بالحرب الدائرة في الجنوب وغزة،” لافتًا إلى أنّ “هناك تفاؤلًا في الوقت الحالي وتفعيلًا للمبادرات لا سيما من قبل اللجنة الخماسية، علّنا نتوصل إلى قوائم مشتركة أقله انعقاد مجلس النواب، وإذا لم تنجح المحاولة نكون قد قمنا بما علينا كنواب”.
أمّا عن الزيارة المرتقبة لرئيس التيار “الوطني الحر” النائب جبران باسيل إلى عين التينة، فأكّد أنّه إن حصلت وإن لم تحصل التواصل مستمرّ دائمًا مع عين التينة بشأن كل الملفات”.
