آخر الأخبار
- بالتعاون مع الجيش اللبناني… “اليونيفيل” تزيل العوائق في الجنوب وتُرسّخ الأمن بموجب القرار 1701
- تهديد بالقتل على مواقع التواصل … وقوى الأمن تتحرّك وتوقف الفاعل في طرابلس
- كارثة على جادة سانتا مونيكا: سيارة تدهس حشداً وتخلّف 28 مصاباً بينهم حالات حرجة
- السويداء على حافة الانفجار مجدداً … اتفاق التهدئة يترنّح وسط الدماء والنار!
- السويداء توحّد المواقف: شيخ العقل يتلقى سيل اتصالات تضامنية وتقدير لمواقفه الداعية لمنع الفتنة
- باسيل: لبنان لا يزول … ووثيقة التفاهم ماتت لكن التفاهم مع اللبنانيين باقٍ
- باراك يعود إلى بيروت: رسائل دعم وضمانات أميركية للانسحاب والإصلاح
- اتفاق تبادل سجناء بين لبنان وسوريا قيد التحضير وتحذير من التأخير القضائي
- الرئيس سلام يرد على حزب الله: لا سلاح إلا للدولة … والحرب الأهلية خلفنا
- اتصال لبناني – إيرلندي: دعم لتجديد اليونيفيل وتشديد على محاسبة قتلة الجندي شون روني
اتصل شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي أبي المنى بكل من الرئيس السابق للحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط ورئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال أرسلان، متبادلاً واياهم التعازي بالشهداء الابرار الذين قتلوا في السويداء.
وتلقى شيخ العقل إتصالاً هاتفياً من رئيس مجلس النواب نبيه بري، مؤكداً تضامنه مع أبناء الطائفة حول ما جرى من أحداث في مدينة السويداء، وتنويهه بمواقف شيخ العقل ومواقف وليد جنبلاط، لدرء الفتنة في لبنان.
كذلك، تلقى الشيخ أبي المنى إتصالاً تضامنيا ومنوّها بمواقفه بهذا بخصوص من الرئيس العماد ميشال سليمان.
كذلك اتصالاً من رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع متضامنا، واتصالا ايضا من سماحة رئيس المجلس الإسلامي العلوي الشيخ علي قدور، الذي أعرب له عن “تضامنه الكامل مع أبناء الطائفة في لبنان وسوريا”، وأمله “بإنتهاء المحنة العصيبة التي يمر بها أبناء الوطن السوري، وبأن يسود الاستقرار والأمان في ربوعه”.
ومن أبرز الشخصيات التي اتصلت او ارسلت البرقيات التضامنية: الوزير السابق يوسف سلامة، مفتي زحلة والبقاع الشيخ علي الغزاوي، مفتي حاصبيا ومرجعيون الشيخ حسن دلّي، المطران انطوان ابو نجم، الرئيس العام للرهبانيّة اللبنانيّة المارونيّة الأب هادي محفوظ، ممثلون عن عدد من عشائر العرب في لبنان، مشايخ الافتاء الأئمة، د. دانيال بصبوص ومسعد نجم وبسيوني عبد الحميد، الشاعر والأديب د. عبده لبكي، الإعلاميان ماجد ابو هدير وعثمان مجذوب، بالاضافة الى عشرات الرسائل والبرقيات من خارج لبنان، للإعراب عن التضامن مع الطائفة والتنويه بمواقف شيخ العقل.