آخر الأخبار
- بالتعاون مع الجيش اللبناني… “اليونيفيل” تزيل العوائق في الجنوب وتُرسّخ الأمن بموجب القرار 1701
- تهديد بالقتل على مواقع التواصل … وقوى الأمن تتحرّك وتوقف الفاعل في طرابلس
- كارثة على جادة سانتا مونيكا: سيارة تدهس حشداً وتخلّف 28 مصاباً بينهم حالات حرجة
- السويداء على حافة الانفجار مجدداً … اتفاق التهدئة يترنّح وسط الدماء والنار!
- السويداء توحّد المواقف: شيخ العقل يتلقى سيل اتصالات تضامنية وتقدير لمواقفه الداعية لمنع الفتنة
- باسيل: لبنان لا يزول … ووثيقة التفاهم ماتت لكن التفاهم مع اللبنانيين باقٍ
- باراك يعود إلى بيروت: رسائل دعم وضمانات أميركية للانسحاب والإصلاح
- اتفاق تبادل سجناء بين لبنان وسوريا قيد التحضير وتحذير من التأخير القضائي
- الرئيس سلام يرد على حزب الله: لا سلاح إلا للدولة … والحرب الأهلية خلفنا
- اتصال لبناني – إيرلندي: دعم لتجديد اليونيفيل وتشديد على محاسبة قتلة الجندي شون روني
أعلنت إدارة الإطفاء في مدينة لوس أنجليس الأميركية أن 28 شخصاً على الأقل أصيبوا عندما دهست سيارة حشداً من الناس في طريق سانتا مونيكا بالمدينة في الساعات الأولى من صباح اليوم السبت.
وذكرت الإدارة أن ثلاثة على الأقل في حالة حرجة وأن ستة إصاباتهم خطيرة.
في وقت سابق، أفادت إدارة الإطفاء بوجود “عدد من المصابين” في مكان الحادث على جادة سانتا مونيكا، مع ورود تقارير عن سيارة مجهولة صدمت مجموعة من الأشخاص.
ووفق التقارير، هناك نحو 5 أشخاص في حالة حرجة، بالإضافة إلى 8 إلى 10 في حالة خطرة، فيما يعاني نحو 12 شخصاً من إصابات طفيفة.
ووصلت سيارة إطفاء إلى الموقع، وبدأ عناصر الإنقاذ على الفور في تقديم المساعدة للمصابين الممددين على الأرض.
وقالت إدارة الإطفاء: “نقوم بتنسيق عملية فرز المصابين ونقلهم إلى المستشفيات”.
وقد حدّدت الإدارة مكان الحادث عند تقاطع جادة سانتا مونيكا مع شارع فيرمونت.
وأشارت الشرطة إلى أنّها تلقّت اتصالاً عبر الرقم 911 يُبلغ عن إطلاق نار خلال شجار شارك فيه نحو 15 شخصاً.
من جانبها، نقلت شبكة “أي بي سي نيوز” عن الشرطة قولها إنّ التحقيقات الأولية تشير إلى أنّ السائق فقد وعيَه وصدم حشداً خارج ملهى ليلي. ولم يكن من الممكن التأكد من هذه المعلومات على الفور.
وتقع المنطقة التي وقع فيها الحادث على مقرّبة من أماكن مزدحمة مثل “بوليفارد صن سيت” و”ووك أوف فايم” الرصيف الذي تمّ تزيين أرضيته بنجوم تحمل أسماء شخصيات سينمائية.