Latest News
- مقتل 5 أشخاص في خلدة! … ما السبب؟!
- محافظ مدينة بيروت يوجّه كتابًا للفاليه باركينغ … ماذا جاء في الكتاب؟
- الرئيس سلام يكسر الصمت: تحذير عاجل وقرارات حاسمة لمنع الفتنة
- “نبيل بدر يثمّن موقف جنبلاط… ورسالة إلى دمشق”
- بري لباراك: لا تهدئة من طرف واحد وإسرائيل تنتهك 1701 بلا رادع
- استقالات دينية تهز الكنيست دون إسقاط الائتلاف
- إسرائيل تقصف قلب دمشق وتلوّح باجتياح بري تحت شعار “حماية الدروز” ونزع سلاح الجنوب
- الخارجية الأميركية: لبنان يحرز تقدماً … و”القرض الحسن” تحت المجهر!
- كيف علّق حزب الله على الأحداث الأخيرة في سوريا؟
- احتال على ضحاياه باسم شركة إنتاج … والأمن يوقفه ويعمّم صورته
وطنية – أشار النائب ادغار طرابلسي، تعليقا على امتناع وزارة الخارجية عن التصويت على مشروع القرار الاممي حول المفقودين في سوريا، الى ان “تكتل لبنان القوي لا يساوم على موقفه المطالب بالكشف عن مصير المخفيين قسرا في السجون السورية”.
وأضاف: “إن القرار يتناول السوريين في سوريا وليس اللبنانيين”، لكنه فضل التريث لاستيضاح سبب عدم تصويت لبنان على القرار”.
ورأى في حديث الى برنامج “أحداث في حديث” عبر “صوت كل لبنان 93,3″، ان “موضوع النازحين السوريين بات ضاغطا اليوم أكثر من ملف المخفيين في سجون سوريا، نظرا الى حجمه وثقله على لبنان اقتصاديا وأمنيا واجتماعيا، وعدم تجاوب السفراء الغربيين الفاعلين في لبنان يوحد موقف اللبنانيين الرافض لإبقاء النازحين السوريين”.
واشار في الملف الرئاسي، الى ان “التكتل جال بورقة مواصفات الرئيس وصولا الى التقاطع الأخير مع قوى المعارضة على ترشيح جهاد أزعور الذي قال إن اسمه كان واردا من البداية”.
وردا على سؤال، أكد ان “الحوار مطلوب لكن يجب ان يكون غير مشروط”، مشددا على ان “اسم رئيس الجمهورية يجب ان يكون نتاج توافق مسيحي بالدرجة الأولى على ان يكون مقبولا من باقي المكونات”، معتبرا ان “اسم الرئيس يوازي بأهميته مشروع هذا الرئيس وبرنامج عمله”.