Latest News
- الخارجية الأميركية: لبنان يحرز تقدماً … و”القرض الحسن” تحت المجهر!
- كيف علّق حزب الله على الأحداث الأخيرة في سوريا؟
- احتال على ضحاياه باسم شركة إنتاج … والأمن يوقفه ويعمّم صورته
- أول جولة تفقدية بعد الاحداث في السويداء… ماذا قال زامير عن اسرائيل والدروز؟
- مداهمات في الشويفات والمنصورية: توقيف العشرات من السوريين … اليكم السبب!
- الأمن العام يوضح: هذه هي المهَل الرسمية لإنجاز جوازات السفر اللبنانية!
- تعليق الإضراب … وموظفو الإدارة العامة يراهنون على إيجابية عون غداة جلسة الحكومة
- رصاص على الخبز: إطلاق نار على فرن في الضاحية واتحاد الأفران يحذّر من “الخوات” ويتوعد بالتصعيد
- صرخة عمال LAT تهز مطار بيروت: أسبوع أخير قبل الإضراب الشامل!
- السويداء تشتعل … والطائفة الدرزية تتحرك من خلف الحدود!
فيما تتجه الأنظار بشغف وترقّب الى مهمة الموفد الفرنسي جان – ايف لودريان
، يبرز في الوقت عينه ما يقوم به السفير السعودي وليد بخاري، بحيث تتناغم حركته ودور لودريان وسط تساؤلات: ماذا عن موقف المملكة العربية السعودية، هل ستستمر في الاضطلاع بدورها التاريخي في لبنان؟ وهل تدعم الرياض الدور الفرنسي؟ كل هذه العناوين مطروحة بقوة وهي موضع تساؤلات معظم الأطراف السياسيين على اختلافهم باعتبار ان المملكة تحفظ الملف اللبناني عن ظهر قلب ولها “مَونة” وصداقة مع شريحة واسعة من اللبنانيين.في السياق، يؤكّد المتابعون في الأوساط السعودية في بيروت، أن السفير بخاري عاد من باريس حاملاً توجهات ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان وأجواء ومعطيات من الأهمية بمكان بعدما شارك في لقاءات الاليزيه برمتها، وهو على دراية تامة بتفاصيل لقاء الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بولي العهد السعودي. لذلك فهو على معرفة وثيقة بما يحمل الموفد الفرنسي لودريان الى بيروت من أفكار وخطوط عريضة هي نتاج لقاء ماكرون وبن سلمان. في غضون…
المصدر: جريدة النهار