Latest News
- واشنطن تعلن عن مكافأة مالية مقابل معلومات عما تعتبره “همزة الوصل” بين طهران وحزب الله
- نتنياهو يتوعّد ب”ضربة موجعة” للحوثيين … اليكم التفاصيل!
- الدراجات النارية ممنوعة في هذه البلدة! … اليكم التفاصيل!
- نائب لبناني يردّ على خامنئي … اليكم التفاصيل!
- من على منبر الأمم المتحدة … الرئيس عون: لا سلام بلا عدالة والاحتلال الإسرائيلي يعرقل السيادة والاستقرار
- الرئيس عون لغوتيريش: استمرار الاعتداءات الإسرائيلية يحول دون استكمال تنفيذ خطّة سحب السلاح
- رئيس الحكومة نواف سلام يردّ على كلام برّاك!
- بعد كلام برّاك … الرّئيس بري يعلّق!
- جوائز مالية مقابل معلومات شخصية … مؤسسة الوليد بن طلال تحذّر!
- سلسلة توقيفات نفّذتها مفرزة استقصاء بيروت وضبطت مواد مخدّرة وممنوعات … اليكم التفاصيل!
دانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بأشد العبارات جريمة الإعدام التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء أمس بحق الطفل محمد إبراهيم عديلي (12 عاما)، خلال اقتحامها بلدة بيتا جنوب نابلس، دون أن يشكل خطرا عليها.
وأكدت في بيان لها اليوم نقلته “وفا” :”أنه بات واضحا بعد كل هذا الإجرام الاسرائيلي أنه لا يوجد خطوط حمراء ملزمة للاحتلال في عدوانه على الشعب الفلسطيني، فالأطفال في قطاع غزة يقتلون بالطائرات الحربية والأسلحة المحرمة دوليا، وفي الضفة يقتلون برصاص جنود الاحتلال أثناء اقتحامهم للمدن والقرى والبلدات والمخيمات الفلسطينية، أو برصاص ميليشيات المستعمرين المسلحة، بما يثبت أن المؤسسة السياسية والعسكرية الرسمية في إسرائيل تستهتر بحياة الفلسطيني وتسمح لنفسها بسرقتها بكل سهولة، في ترجمة واضحة لتعليمات المستوى السياسي التي تسهل على الجنود إطلاق النار وقتل أي فلسطيني دون رادع من قانون أو أخلاق أو مبدأ، خاصة أن مرتكبي الجرائم يشعرون بالحماية والدعم من قيادتهم ومسؤوليهم”.
أضافت : “أنه في حال اضطرت دولة الاحتلال لتشكيل لجنة تحقيق في أي من تلك الجرائم استجابة لضغوط دولية، فإنها تشكل لجانا عسكرية تقوم بإخفاء الأدلة التي تدين المجرمين والقتلة وسرعان ما توفر لهم المخارج لتبرئتهم”.
ورأت الوزارة في بيانها، أن “استمرار الفشل الدولي في توفير الحماية للشعب الفلسطيني وإفلات إسرائيل المستمر مع العقاب، بات يشجعها على ارتكاب المزيد من الجرائم”.