آخر الأخبار
- توتر متصاعد في السويداء: اشتباكات، نزوح، ومطالب بتدخل داخلي ودولي
- مصدر لـ”الأنباء الكويتية”: دعوات لتسريع التفاوض حول السلاح … والدولة أمام لحظة حسم
- بارّاك سيزور لبنان الأسبوع المقبل … ماذا في التفاصيل؟
- احداث السويداء تُربك الداخل اللبناني: استنفارات أمنية وحظر تجوّل على السوريين في عدد من البلدات
- وزيرة البيئة من بكفيا: تجربة بلدية نموذجية… والحل يبدأ من فرز النفايات والتزام المواطن
- بيان عربي مشترك: دعم شامل لسوريا ورفض للتدخلات والاعتداءات الإسرائيلية
- السيدة الأولى تستقبل لجنة شؤون المرأة: تعاون مرتقب لتمكين اللبنانية وتعزيز دورها الوطني
- مواطن في قبضة الامن: ادّعى السرقة وتبيّن أنه اللص
- الاتحاد الأوروبي يجدد دعمه للبنان ويشدد على الإصلاحات والـ1701: رسالة من السفراء للرؤساء الثلاثة
- مقتل 5 أشخاص في خلدة! … ما السبب؟!
أسف الوزير السابق وديع الخازن، في بيان اليوم، على “ما يظهره البعض من السياسيّين وأصحاب القرار في لبنان من إستهتار بشؤون المواطنين، وعدم الإهتمام بما آلت إليه الأوضاع العامة، والإنهيار الإقتصادي غير المسبوق نتيجة الفساد والهدر وسرقة المال العام وأموال المودعين”.
وإستهجن “هذا التلاعب بمصير المواطن، وتغليب المصالح الشخصية ومصالح الدول الخارجية على المصلحة اللبنانية، فضلاً عن الإصرار الّلامسؤول على إغراق الدولة بمستنقع الفراغ، غير آبهين بشعب يجوع، ومؤسسات تنهار، وكيان يحتضر”.
وتساءل الخازن: “متى سيستشعر هؤلاء أنّ العالم بجميع تلاوينه لم يعد يُبالي بمصير لبنان وشعبه، ولماذا هذا الإنتظار القاتل للقاء دولي هنا، ومبادرة أجنبية هناك، في وقت يجب أن تكون الأولوية المُطلقة لمجلس النواب في إنتخاب رئيس للجمهورية”.
وختم: أفلم نكتف من “طبخ البحص” و”رشّ الملح على جروحاتنا النازفة”؟ ولن يُنقذ وطننا من عثاره إلا العودة إلى صفاء الضمير، فنكون أشقّاء نقبل العيش متساوين في السرّاء والضرّاء، وفي الحقوق والواجبات، متعاونين في إزالة الضيم، ونابذين حبّ الذات”.