Latest News
- أمن الدولة يضبط هدرًا في مالية بلدية بيروت … اليكم التفاصيل!
- امن الدولة توقف سوريًا في الشوف بتهم خطيرة … بين الدعارة والتزوير والابتزاز!
- بعد إقامة زفاف داخل مغارة جعيتا … بيان لوزارة السياحة!
- الذهب يستقر دون 4 آلاف دولار للأوقية مع صعود الدولار وتراجع رهانات خفض الفائدة الأميركية
- لجنة متابعة قضية إخفاء الصدر: تسلّم أوراق تحقيقات ليبية واتفاق على تفعيل التعاون القضائي بين بيروت وطرابلس
- جابر يحسم ملف “كازينو لبنان”: زيادة حصة الدولة من المراهنات ورفع الكفالة إلى 700 ألف دولار
- عون: لا خيار أمام لبنان إلا التفاوض … لغة الديبلوماسية أقوى من لغة الحرب
- بعد تهديد أميركي بقصف المواقع النووية الإيرانية مرّة جديدة … الرئيس الإيراني يعلنها!
- سلام من القاهرة: تعاون لبناني – مصري لتثبيت الاستقرار وتعزيز الشراكة بعد اتفاق غزة
- عدوان جوي على كفررمان ليلا يوقع شهداء وجرحى … اليكم التفاصيل!

رأى النائب السابق الدكتور نبيل نقولا في بيان، أن “المدارس والجامعات فتحت أبوابها وفتحت أبواب جهنم على الأهالي. أقساط مدرسية بالدولار الفريش في المدارس الخاصة دون أي رقابة من وزارة التربية. اما المدارس الرسمية، فلا مجال للدخول إليها بسبب منافسة الطلاب السوريين للبنانيين وإجبارهم من الامم المتحدة والجمعيات التابعة لها، تسجيل السوريين أولا”، سائلا: “أين وزارة التربية لتطبيق قانون اللبناني أولا”.
وتوجه الى وزيري الشؤون الإجتماعية والداخلية في حكومة تصريف الأعمال هكتور حجار وبسام مولوي بالقول: “يجب إعادة النظر بالتراخيص المعطاة للجمعيات ومراقبة أعمالهم وإلغاء الأجنبية منها التي تتدخل في الشؤون الداخلية اللبنانية”.
وختم: “أولادنا في الشوارع والسوريون يتمتعون بنعم الامم المتحدة والدولة اللبنانية. المطلوب من مديري المدارس رفض تسجيل الأجانب طالما أن هناك لبنانيين بحاجة. إنه التحذير الأول لهؤلاء قبل أن ينتفض الأهالي قريبا. وقد أعذر من أنذر“.
