Latest News
- أمن الدولة يضبط هدرًا في مالية بلدية بيروت … اليكم التفاصيل!
- امن الدولة توقف سوريًا في الشوف بتهم خطيرة … بين الدعارة والتزوير والابتزاز!
- بعد إقامة زفاف داخل مغارة جعيتا … بيان لوزارة السياحة!
- الذهب يستقر دون 4 آلاف دولار للأوقية مع صعود الدولار وتراجع رهانات خفض الفائدة الأميركية
- لجنة متابعة قضية إخفاء الصدر: تسلّم أوراق تحقيقات ليبية واتفاق على تفعيل التعاون القضائي بين بيروت وطرابلس
- جابر يحسم ملف “كازينو لبنان”: زيادة حصة الدولة من المراهنات ورفع الكفالة إلى 700 ألف دولار
- عون: لا خيار أمام لبنان إلا التفاوض … لغة الديبلوماسية أقوى من لغة الحرب
- بعد تهديد أميركي بقصف المواقع النووية الإيرانية مرّة جديدة … الرئيس الإيراني يعلنها!
- سلام من القاهرة: تعاون لبناني – مصري لتثبيت الاستقرار وتعزيز الشراكة بعد اتفاق غزة
- عدوان جوي على كفررمان ليلا يوقع شهداء وجرحى … اليكم التفاصيل!

أسف الوزير السابق وديع الخازن، في بيان اليوم، على “ما يظهره البعض من السياسيّين وأصحاب القرار في لبنان من إستهتار بشؤون المواطنين، وعدم الإهتمام بما آلت إليه الأوضاع العامة، والإنهيار الإقتصادي غير المسبوق نتيجة الفساد والهدر وسرقة المال العام وأموال المودعين”.
وإستهجن “هذا التلاعب بمصير المواطن، وتغليب المصالح الشخصية ومصالح الدول الخارجية على المصلحة اللبنانية، فضلاً عن الإصرار الّلامسؤول على إغراق الدولة بمستنقع الفراغ، غير آبهين بشعب يجوع، ومؤسسات تنهار، وكيان يحتضر”.
وتساءل الخازن: “متى سيستشعر هؤلاء أنّ العالم بجميع تلاوينه لم يعد يُبالي بمصير لبنان وشعبه، ولماذا هذا الإنتظار القاتل للقاء دولي هنا، ومبادرة أجنبية هناك، في وقت يجب أن تكون الأولوية المُطلقة لمجلس النواب في إنتخاب رئيس للجمهورية”.
وختم: أفلم نكتف من “طبخ البحص” و”رشّ الملح على جروحاتنا النازفة”؟ ولن يُنقذ وطننا من عثاره إلا العودة إلى صفاء الضمير، فنكون أشقّاء نقبل العيش متساوين في السرّاء والضرّاء، وفي الحقوق والواجبات، متعاونين في إزالة الضيم، ونابذين حبّ الذات”.