Latest News
- نتنياهو: جزء من إسرائيل في هواتفكم وطعامكم! … اليكم التفاصيل!
- اليكم تفاصيل الضربات الاسرائيلية على ميناء الحديدة!
- النائب بدر: تبقى صخرة الروشة رمزًا لبيروت وبيروت فقط…
- إضاءة صخرة الروشة بصورتي السيدين نصر الله وصفي الدين … حزب الله يطلق فعاليات الذكرى الأولى تحت شعار “إنا على العهد”
- برعاية وحضور وزير الزراعة، بلدية محطة بحمدون تكرّم السيدة هيام صقر، الرئيسة المؤسسة لجامعة AUST، بإطلاق اسمها على شارع وقاعة للمؤتمرات
- اسرائيل تبدأ توغلها البرّي في غزة! … اليكم التفاصيل!
- ابرز ما جاء في البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية بالدوحة … اليكم التفاصيل!
- شبكة دولية خطيرة بقبضة المعلومات … كبتاغون عابر للقارات من لبنان إلى أستراليا!
- الرئيس عون يغادر إلى قطر … وكلمة طارئة ضد الاعتداء الإسرائيلي على الدوحة!
- وفاة مواطن جراء سقوط صخرة عليه … اليكم التفاصيل!

عكار – أطلق منسق “التيار العربي المقاوم” الشيخ عبدالسلام الحراش، خلال زيارته بلدات عيات البرج والحويش وفنيدق، “مبادرة ترمي الى إزالة الشوائب من العلاقة اللبنانية السورية التي اصابها الترهل من العام 2005 وحتى تاريخه”، داعيا الى “التعرف على سوريا من خلال انجازاتها في لبنان وشهداء جيشها، لا من خلال المهربين والثرثارين والكيديين الذين كانوا ولا يزالون عبئا على العلاقة بين البلدين الشقيقين”.
وأكد “ضرورة استمرار الحوار تحت عنوان المسامحة والمصالحة لحماية امن لبنان وسوريا، في وقت يرزح بلدنا تحت وطأة الملفات الضاغطة حيث يعمل الاتحاد الاوروبي لجعل ملف النازحين اشكالية بين اللبنانيين، بعدما فشل الغرب بشقيه الاميركي والاوروبي لتحويل النازحين سلاحا مستخدما ضد بلدهم، وبعدما سقط الرهان على ذلك ولم يعترفوا بانتصار سوريا عملوا على عرقلة عودتهم الى وطنهم تخويفا وتهديدا وابتزازا، الا ان سوريا بجهود الاوفياء من اللبنانيين ستنتنصر مرة ثانية في امتحان عودة ابنائها اليها عاجلا او آجلا.”
ودعا الى “ورشة دائمة لحوار وطني حول القضايا الملحة وفي مقدمها عودة العلاقات الطبيعية بين البلدين الشقيقين، في اطار العمل المشترك وحماية العلاقة الأخوية، فسوريا تستحق الرد على تضحياتها بحركة دائمة الى الامام لتبقى العلاقة الاخوية اللبنانية السورية قدرا من صنع الله لا يطمسه احد”.
وشدد على ضرورة “الانخراط في مشروع تطوير وتحديث هذه العلاقة لما فيه المصلحة المشتركة للبلدين الشقيقين لبنان وسوريا”.