Latest News
- تدهور صحة هنيبال القذافي في السجن … ومحاميه: يُعاقَب على اسم والده
- مداهمات في الأشرفية وبرج حمود لمصنوعات تبغية مهرّبة ومزوّرة … الريجي تضبط!
- قصف معادٍ في حولا فجرًا … ماذا استهدف العدو؟
- قاسم: خرجنا من معركة “أولي البأس” أقوى من أي وقت … اليكم التفاصيل!
- باراك في سوريا للقاء الشرع: بحثٌ في اتفاق 10 آذار وتعزيز الاستقرار
- بيان جديد لشركة النفايات رامكو … اليكم التفاصيل!
- بيان لحزب الله حول الذكرى الثانية لطوفان الأقصى
- مجدداً … لحوم فاسدة وختم محال بالشمع الأحمر!
- مخزومي لـ”بيروت 24″: لن نرضى أن تتحمل العاصمة بيروت وأهلها نتائج سوء إدارة ملف النفايات
- الذهب يحلّق! … اليكم التفاصيل!

حذّر الوزير السابق وديع الخازن، في بيان اليوم، “من طريقة معالجة مسألة اللجوء السوري ووجوده على الأراضي اللّبنانيّة بعد ما صدر عن البرلمان الأوروبي من عودة نغمة التوطين من الزاوية الفلسطينية أصلاً، والسورية تحت ستار حل أزمتهم على حساب لبنان وسائر دول الجوار التي لجأوا إليها”.
وقال الخازن: “في حمأة ما يجري من تطوّرات خطيرة الملامح ولا تُنبئ بالخير، مع التصعيد الإسرائيلي، إنطلاقا من خرقها السافر لأجواء لبنان ومياهه وأراضيه تحت هذا الضجيج الحربي لتكشف عن حقيقة ما قد يُؤدّي إليه الموقف الأخير للبرلمان الأوروبي من غرق زائد للبنان في الديون، مما يوحي أنها مُقدمة لحل أزمة اللاجئين والنازحين على حساب لبنان ديموغرافيا وسياديا في صيغته التي تُنافي طبيعة التركيبة الصهيونية العنصرية، وفي تجاوز فاضح لقرارات الشرعية الدولية وكل الخطوط الجغرافية والتاريخية تمهيدا لختم مصير عودة اللاجئين إلى ديارهم بالشمع الأحمر، وخصوصا في لبنان على أن يلي ذلك الدعوة إلى توطين نازحي دول الجوار حيث هم، لفك عُرى الدولة السورية والكيان التاريخي في لبنان والعراق،لإفتدائهم بفتات المساعدات والهبات”.
وختم : “إنّ التوطين هو قنبلة موقوتة، ويُمثّل أعلى ناقوس خطر من نوعه، ممّا يعني أنّ السلام لن يَسْلم مع وجود نيّة إسرائيلية لتوطين الفلسطينيين والنازحين السوريين في أراضي الشتات”.