Latest News
- بعد تهديد أميركي بقصف المواقع النووية الإيرانية مرّة جديدة … الرئيس الإيراني يعلنها!
- سلام من القاهرة: تعاون لبناني – مصري لتثبيت الاستقرار وتعزيز الشراكة بعد اتفاق غزة
- عدوان جوي على كفررمان ليلا يوقع شهداء وجرحى … اليكم التفاصيل!
- شريهان تخطف الأضواء في افتتاح المتحف المصري الكبير: “مصرية أنا … وأفخر بانتمائي”
- انطلاق حفل افتتاح المتحف المصري الكبير
- لقاء لبناني – أردني في المنامة … تأكيد على الشراكة الأخوية ودعوة لدعم لبنان في وجه الاعتداءات والتحديات
- وزارة الخارجيّة عن الأوضاع في مالي: نتواصل مع الجالية اللبنانية لتقديم الدعم الممكن
- تعاون رياضي لبناني – كويتي بين الأنصار والكويت يُعلن عنه غداً!
- بلاغ صارم من محافظ بيروت لأصحاب المولدات … وإلا!
- حزب الله يتوعّد بالردّ المباشر … إذا أقدمت اسرائيل على فعل هذا الشيئ!

وطنية – أشار النائب ادغار طرابلسي، تعليقا على امتناع وزارة الخارجية عن التصويت على مشروع القرار الاممي حول المفقودين في سوريا، الى ان “تكتل لبنان القوي لا يساوم على موقفه المطالب بالكشف عن مصير المخفيين قسرا في السجون السورية”.
وأضاف: “إن القرار يتناول السوريين في سوريا وليس اللبنانيين”، لكنه فضل التريث لاستيضاح سبب عدم تصويت لبنان على القرار”.
ورأى في حديث الى برنامج “أحداث في حديث” عبر “صوت كل لبنان 93,3″، ان “موضوع النازحين السوريين بات ضاغطا اليوم أكثر من ملف المخفيين في سجون سوريا، نظرا الى حجمه وثقله على لبنان اقتصاديا وأمنيا واجتماعيا، وعدم تجاوب السفراء الغربيين الفاعلين في لبنان يوحد موقف اللبنانيين الرافض لإبقاء النازحين السوريين”.
واشار في الملف الرئاسي، الى ان “التكتل جال بورقة مواصفات الرئيس وصولا الى التقاطع الأخير مع قوى المعارضة على ترشيح جهاد أزعور الذي قال إن اسمه كان واردا من البداية”.
وردا على سؤال، أكد ان “الحوار مطلوب لكن يجب ان يكون غير مشروط”، مشددا على ان “اسم رئيس الجمهورية يجب ان يكون نتاج توافق مسيحي بالدرجة الأولى على ان يكون مقبولا من باقي المكونات”، معتبرا ان “اسم الرئيس يوازي بأهميته مشروع هذا الرئيس وبرنامج عمله”.