Latest News
- نتنياهو: جزء من إسرائيل في هواتفكم وطعامكم! … اليكم التفاصيل!
- اليكم تفاصيل الضربات الاسرائيلية على ميناء الحديدة!
- النائب بدر: تبقى صخرة الروشة رمزًا لبيروت وبيروت فقط…
- إضاءة صخرة الروشة بصورتي السيدين نصر الله وصفي الدين … حزب الله يطلق فعاليات الذكرى الأولى تحت شعار “إنا على العهد”
- برعاية وحضور وزير الزراعة، بلدية محطة بحمدون تكرّم السيدة هيام صقر، الرئيسة المؤسسة لجامعة AUST، بإطلاق اسمها على شارع وقاعة للمؤتمرات
- اسرائيل تبدأ توغلها البرّي في غزة! … اليكم التفاصيل!
- ابرز ما جاء في البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية بالدوحة … اليكم التفاصيل!
- شبكة دولية خطيرة بقبضة المعلومات … كبتاغون عابر للقارات من لبنان إلى أستراليا!
- الرئيس عون يغادر إلى قطر … وكلمة طارئة ضد الاعتداء الإسرائيلي على الدوحة!
- وفاة مواطن جراء سقوط صخرة عليه … اليكم التفاصيل!

وطنية – غرد النائب إبراهيم منيمنة عبر حسابه على “تويتر” عن قرار الخارجية اللبنانية الامتناع عن التصويت لصالح قرار انشاء مؤسسة لكشف مصير المفقودين والمخفيين قسرا في سوريا: “هالنا إعلان وزير الخارجية عبدالله بو حبيب امتناع لبنان عن التصويت لصالح انشاء هيئة أممية لكشف مصير المفقودين والمخفيين قسرا في سوريا على يد جميع اطراف النزاع التى إرتكبت انتهاكات وجرائم بحق المدنيين. ان هذا القرار دليل اضافي على امعان هذه الحكومة في ضرب تموضع لبنان على الساحة الدولية، وتاريخه الديبلوماسي والحقوقي، وهو المساهم البارز في صياغة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان”.
أضاف: “ان قرار بوحبيب لا يمكن وضعه في اطار السياسة الخارجية الفاعلة المبنية على المصلحة الوطنية لانه يشكل خرقا لمقدمة الدستور والتزامات لبنان الدولية ومن بينها اتفاقية مناهضة التعذيب، وتاليا يعد ذلك تنكرا لدور لبنان التاريخي وينقلنا الى مصاف الدول المشجعة على التفلت من العقاب. كما ان هذا القرار لا يراعي مصالح لبنان وتحديدا قضية المصور اللبناني المخفي في سوريا سمير كساب، وكذلك المخفيين اللبنانيين في السجون السورية، واحتمال ان تسهم هذه اللجنة في كشف مصيرهم. لقد شكل قرار بوحبيب نكئا لجراح لبنان الذي خبر معنى الاخفاء القسري والفقدان وكذلك طعنة لأهالي المخطوفين والمفقودين في لبنان الذين ناضلوا لعقود لكشف مصير احبائهم فيما الحكومات المتعاقبة عمدت ولا تزال الى عرقلة مساعيهم”.
وختم منيمنة: “تحية للمخفيين والمفقودين، سوريين ولبنانيين، ضحايا العنف والسجون والاقبية والانظمة والمليشيات. لا قضية أسمى وأرقى، والعار للممتنعين”.