Latest News
- بعد تهديد أميركي بقصف المواقع النووية الإيرانية مرّة جديدة … الرئيس الإيراني يعلنها!
- سلام من القاهرة: تعاون لبناني – مصري لتثبيت الاستقرار وتعزيز الشراكة بعد اتفاق غزة
- عدوان جوي على كفررمان ليلا يوقع شهداء وجرحى … اليكم التفاصيل!
- شريهان تخطف الأضواء في افتتاح المتحف المصري الكبير: “مصرية أنا … وأفخر بانتمائي”
- انطلاق حفل افتتاح المتحف المصري الكبير
- لقاء لبناني – أردني في المنامة … تأكيد على الشراكة الأخوية ودعوة لدعم لبنان في وجه الاعتداءات والتحديات
- وزارة الخارجيّة عن الأوضاع في مالي: نتواصل مع الجالية اللبنانية لتقديم الدعم الممكن
- تعاون رياضي لبناني – كويتي بين الأنصار والكويت يُعلن عنه غداً!
- بلاغ صارم من محافظ بيروت لأصحاب المولدات … وإلا!
- حزب الله يتوعّد بالردّ المباشر … إذا أقدمت اسرائيل على فعل هذا الشيئ!

والتكلفة المتزايدة الناجمة عن مواصلة إرجاء الإجراءات اللازمة، ودعوا إلى ضرورة التنفيذ الحاسم لخطة إصلاح شاملة لحل الأزمة وتحقيق التعافي المستدام، وتطلعوا إلى تعميق التعاون مع الصندوق لدعم جهود الإصلاح والاحتياجات الإنسانية العاجلة.
وأكد المديرون على ضرورة ضبط أوضاع المالية العامة على المدى المتوسط مصحوبا بإعادة هيكلة الدين العام، وأشاروا إلى أن استعادة ثقة الرأي العام تستلزم اتخاذ خطوات لتعزيز الحوكمة، ووضع معايير وممارسات لمكافحة الفساد وغسل الأموال وتمويل الإرهاب، والأبرز هو اعتبار صندوق النقد أن الازمة المالية تفاقمت بسبب التقاعس عن اتخاذ إجراءات متعلقة بالسياسة والمصالح الخاصة مما أدى الى مقاومة الاصلاحات المطلوبة، واذا استمر الوضع الراهن فقد يصل الدين العام في لبنان الى 547 بالمئة من الناتج المحلي، وما لم يلحظه البيان انه يقرأ مزاميره على سلطة لا تعنيها الانهيارات وليست مستعدة لأن تذرف دمعة واحدة على خسارات اللبنانيين، فالصندوق انما يحدث نفسه.. وطبقة سياسية منكمشة وراكدة وعاجزة طوعا وخسرت احتياط الثقة.. ورأسمالها اليوم هو حرب النكايات حول الصلاحيات ترفض عن سابق فراغ وتصميم انتخاب رئيس جمهورية في مجلس النواب ثم تحارب لانتخابه في جلسات مجلس الوزراء، والعجز في الميزان السياحي يقودها حاليا الى فوضى المطار، والتي تشهد على حالات ازدحام غير مسبوقة من دون تنظيم، والتنظيم الوحيد المتوافر حاليا هو فرز القوى الرئاسية وتسيير رحلات المطالبة بالحوار مع انتظار عودة الموفد الفرنسي جان ايف لودريان الشهر المقبل الى بيروت. لكن فرنسا الموكلة اطفاء النيران الرئاسية “ولعت” نيران غضبها بعد مقتل قاصر بنيران الشرطة، وبات على الرئاسة الفرنسية اولويات تشغلها حاليا في ضبط الشارع المتفجر والاكثر تفجرا في العالمين الاوروبي والاسلامي هو القرار السويدي الرسمي بالسماح لمتطرفين حرق القرآن الكريم.. والخطير في تفاقم الازمة انها فتنة مرخصة من الحكومة السويدية تعدت كل حدود وضربت عمق المقدسات الاسلامية.