Latest News
- اليكم تفاصيل الضربات الاسرائيلية على ميناء الحديدة!
- النائب بدر: تبقى صخرة الروشة رمزًا لبيروت وبيروت فقط…
- إضاءة صخرة الروشة بصورتي السيدين نصر الله وصفي الدين … حزب الله يطلق فعاليات الذكرى الأولى تحت شعار “إنا على العهد”
- برعاية وحضور وزير الزراعة، بلدية محطة بحمدون تكرّم السيدة هيام صقر، الرئيسة المؤسسة لجامعة AUST، بإطلاق اسمها على شارع وقاعة للمؤتمرات
- اسرائيل تبدأ توغلها البرّي في غزة! … اليكم التفاصيل!
- ابرز ما جاء في البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية بالدوحة … اليكم التفاصيل!
- شبكة دولية خطيرة بقبضة المعلومات … كبتاغون عابر للقارات من لبنان إلى أستراليا!
- الرئيس عون يغادر إلى قطر … وكلمة طارئة ضد الاعتداء الإسرائيلي على الدوحة!
- وفاة مواطن جراء سقوط صخرة عليه … اليكم التفاصيل!
- هبوط اضطراري لطائرة MEA في فرانكفورت … والسبب لم يكن تقنياً! فما السبب؟!

وطنية- بعلبك- قال الوكيل الشرعي العام للسيد علي الخامنئي، رئيس الهيئة الشرعية في “حزب الله” الشيخ محمد يزبك: “نريد لامتنا الاسلامية الوحدة والعزة والكرامة، ونريد لوطننا لبنان وحدة شعبه وان يخرج من ضياع الساسة إلى الاختيار الأصح بانتخاب رئيس للجمهورية، وإحياء المؤسسات”.
واعتبر خلال خطبة العيد التي ألقاها في مسجد الإمام علي في بعلبك، بحضور النائب الدكتور علي المقداد، الوزير السابق الدكتور حمد حسن، مسؤول منطقة البقاع في “حزب الله” الدكتور حسين النمر، ورئيس بلدية بعلبك بالتكليف مصطفى الشل، أن “عيد الأضحى هو عيد المقاومين الأبطال الذين استجابوا لنداء الدفاع عما أوجب الله الدفاع عنه، إنهم يجسدون بذلك ما قاله اسماعيل افعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين، هؤلاء الأعزاء هكذا قالوا وجاهدوا، فمنهم من قضى نحبه، ومنهم من ينتظر، وما بدلوا تبديلا. هؤلاء هم الذين حموا الوطن بدمائهم وقبضاتهم الحسينية، فسلام عليهم في العيد، ونبارك لهم ونعاهدهم اننا على طريقهم لن نحيد قيد أنملة مهما بلغت التضحيات”.
وتابع: “نوجه التحية إلى شعبنا الفلسطيني الصامد المقاوم الملبي لنداء ربه، عشرات الآلاف في القدس أدوا صلاة العيد، رغم كل ما يقوم به العدو، وإن النصر لآت رغم مشاريع الآخرين. إن أمة كهذه لن تنهزم، وإنما ستحقق النصر، والنصر آت بإذن الله لتحرر فلسطين، كل فلسطين، ويبقى محور المقاومة هو المحور الذي يقود هذه الأمة إلى شاطئ الأمان والسلام والكرامة والحرية والعزة، رغم أنف الشيطان الأكبر أمريكا وممارساته”.
وختم يزبك: “الله هو الذي هدانا، وهو الذي وعدنا بالنصر إن نصرناه، وإننا ننصر الله عندما نقدم ما علينا من تكاليف، وإن أولئك الذين أخذهم حقدهم وحقارتهم وسخافتهم، عندما ينالون من القرآن الكريم تمزيقا وتحريقا في بلاد أوروبا أو في فلسطين على أيدي العدو الإسرائيلي، لأن القرآن هو الحق وهم لا يريدون الحق، ونحن سنبقى مع هذا الحق وسنتابع مع الحق بكل ما أوتينا من قوة حتى ينتصر الحق ويولي الباطل بإذن الله ، وإن ذلك إن شاء الله موعده قريب جدا”.