Latest News
- تدهور صحة هنيبال القذافي في السجن … ومحاميه: يُعاقَب على اسم والده
- مداهمات في الأشرفية وبرج حمود لمصنوعات تبغية مهرّبة ومزوّرة … الريجي تضبط!
- قصف معادٍ في حولا فجرًا … ماذا استهدف العدو؟
- قاسم: خرجنا من معركة “أولي البأس” أقوى من أي وقت … اليكم التفاصيل!
- باراك في سوريا للقاء الشرع: بحثٌ في اتفاق 10 آذار وتعزيز الاستقرار
- بيان جديد لشركة النفايات رامكو … اليكم التفاصيل!
- بيان لحزب الله حول الذكرى الثانية لطوفان الأقصى
- مجدداً … لحوم فاسدة وختم محال بالشمع الأحمر!
- مخزومي لـ”بيروت 24″: لن نرضى أن تتحمل العاصمة بيروت وأهلها نتائج سوء إدارة ملف النفايات
- الذهب يحلّق! … اليكم التفاصيل!

فيما تتجه الأنظار بشغف وترقّب الى مهمة الموفد الفرنسي جان – ايف لودريان
، يبرز في الوقت عينه ما يقوم به السفير السعودي وليد بخاري، بحيث تتناغم حركته ودور لودريان وسط تساؤلات: ماذا عن موقف المملكة العربية السعودية، هل ستستمر في الاضطلاع بدورها التاريخي في لبنان؟ وهل تدعم الرياض الدور الفرنسي؟ كل هذه العناوين مطروحة بقوة وهي موضع تساؤلات معظم الأطراف السياسيين على اختلافهم باعتبار ان المملكة تحفظ الملف اللبناني عن ظهر قلب ولها “مَونة” وصداقة مع شريحة واسعة من اللبنانيين.في السياق، يؤكّد المتابعون في الأوساط السعودية في بيروت، أن السفير بخاري عاد من باريس حاملاً توجهات ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان وأجواء ومعطيات من الأهمية بمكان بعدما شارك في لقاءات الاليزيه برمتها، وهو على دراية تامة بتفاصيل لقاء الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بولي العهد السعودي. لذلك فهو على معرفة وثيقة بما يحمل الموفد الفرنسي لودريان الى بيروت من أفكار وخطوط عريضة هي نتاج لقاء ماكرون وبن سلمان. في غضون…
المصدر: جريدة النهار