Latest News
- بالصور – إسرائيل تعرض أراضٍ للبيع في جنوب لبنان!
- ضربة إسرائيلية … لا تنتظر البابا؟!
- إيران اعلنت تفكيك شبكة تجسس تديرها الولايات المتحدة وإسرائيل
- وفاة الطفل جاد بعد ان اخرج رأسه من حافلة مدرسته!
- مفرزة استقصاء بيروت تنفّذ سلسلة توقيفات تطال عددًا من المطلوبين بجرائم متنوّعة
- الرئيس عون واصل لقاءاته في بلغاريا: لا بد من تطوير الاتفاقات الموقعة بين البلدين
- يسرق مالًا مقابل بيع ذهب مغشوش … اليكم التفاصيل!
- ارتفاع أسعار المحروقات … اليكم التفاصيل!
- الوفد الأميركي في بيروت: تشديد على تجفيف تمويل “الحزب” ومراقبة اقتصاد الكاش
- بعد انتشاره على مواقع التواصل الاجتماعي… قوى الأمن تكشف ملابسات فيديو الاعتداء على قاصر

مقابلة خاصة أجرتها بيروت٢٤ مع النائب فؤاد مخزومي بخصوص تطورات انتخابات رئاسة الجمهورية ،
هذا أبرز ما جاء فيها :
هناك تقاطع حصل بين مجموعة كتل لم يتوقع أحد أنها ستجتمع يوماً على اسم رئيس ،
1- ما سبب تبني اسم جهاد أزعور الآن؟ وهل تتوقعون أن تنجح الجهود لإيصاله؟الوزير السابق جهاد أزعور هو المرشح الذي تقاطعت على ترشيحه قوى متعددة حيث تم التوافق على تسميته مع مختلف الأطراف من بينهم التيار الوطني الحر واللقاء الديمقراطي. وأعتقد أن السبب وراء تبنيه يعود لأنه مرشح غير صدامي وقادر على استقطاب العدد الأكبر من الأصوات، كما أن قرار تسميته هو قرار داخلي بحت. وبرأيي من الممكن تأمين 65 صوتاً له وهذا الأمر يؤكد أنه مرشح جدي، لذلك نتمنى على الأطراف كافة النزول إلى جلسة انتخاب الرئيس في 14 حزيران، وكذلك عدم الانسحاب في الدورة الثانية وإفقاد النصاب،
ونحن سنهنئ من يفوز بالعدد الأكبر من الأصوات. فعلينا اليوم السعي من أجل إنقاذ لبنان عبر انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة فاعلة والبدء بتنفيذ الإصلاحات وإقرار قوانين إصلاحية في مجلس النواب.
2- هل جبران باسيل جدّي بتبني أزعور؟من المفترض أن رئيس التيار الوطني الحر جديّ بتبنيه أزعور، لا سيما أن بكركي باركت ترشيحه وأكدت ومختلف القوى المعارضة على أنه مرشح توافقي، والهدف من تسميته هو وضع حد للفراغ في سدة الرئاسة لا تحدي الأطراف الأخرى.
3- ما الفرق بين فرنجية وأزعور للبنان؟
كما قلت سابقاً جهاد أزعور مرشح غير صدامي وتقاطعت حول تسميته العديد من القوى، في حين أن فرنجية يمثل جهة واحدة ومن شأن وصوله إلى سدة الرئاسة أن يحدث شرخاً داخلياً. وعدا عن أن انقساماً داخلياً حوله، فهو مرفوض أيضاً عربياً ودولياً.
4- ما هي الخطة “ب” في حال فشلت المعارضة بمهمتها؟
لن أتحدث الآن حول خطة “ب”. برأيي لا نتحمل ترف الانتقال إلى خطة “ب” حالياً فالوقت يداهمنا، والبلد الذي يعاني من فراغ في كرسي الرئاسة يمر أيضاً بأزمة مالية واقتصادية واجتماعية غير مسبوقة، في ظل حكومة تصريف أعمال.. وإذا ما فشلنا هذه المرة أيضاً في إيصال رئيس إنقاذي إصلاحي فالبلد ذاهب إلى المجهول. ولا يخفى على أحد أن هنالك إجماعاً عربياً ودولياً على ضرورة عدم التعطيل وهذا ما لمسناه من الجولة التي قمنا بها على العواصم الغربية مؤخراً.
5- ما رأيكم باسم قائد الجيش ليكون البديل؟
نحن لا نعارض قائد الجيش اذا تم التوافق عليه. فقائد الجيش رجل وطني، نظيف الكف، وتميّز برؤية ناجحة في قيادة الجيش وسط الأزمات القاسية.