Latest News
- الرئيس عون يرحّب باتفاق إنهاء الحرب: خطوة أولى نحو سلام عادل وشامل في المنطقة
- هل من يعرف عنها شيئًا؟ … قوى الامن الداخلي تُعمّم صورة شخصين متّهمين بالسّرقة!
- بعد التوصّل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في غزة … حماس تطالب ترامب بضمان تنفيذ البنود
- تدهور صحة هنيبال القذافي في السجن … ومحاميه: يُعاقَب على اسم والده
- مداهمات في الأشرفية وبرج حمود لمصنوعات تبغية مهرّبة ومزوّرة … الريجي تضبط!
- قصف معادٍ في حولا فجرًا … ماذا استهدف العدو؟
- قاسم: خرجنا من معركة “أولي البأس” أقوى من أي وقت … اليكم التفاصيل!
- باراك في سوريا للقاء الشرع: بحثٌ في اتفاق 10 آذار وتعزيز الاستقرار
- بيان جديد لشركة النفايات رامكو … اليكم التفاصيل!
- بيان لحزب الله حول الذكرى الثانية لطوفان الأقصى
1
2

وعلمت «الجمهورية»، انّ وزراء «الثنائي» طلبوا في بداية الجلسة تأجيل البحث في مقترح برّاك إلى حين إلزام إسرائيل تنفيذ اتفاق تشرين 2024 لوقف إطلاق النار ولمعرفة موقف الجيش اللبناني. وقالت الوزيرة تمارا الزين: «الورقة تمسّ سيادة الدولة، وهناك نقاط مخيفة واردة فيها».
وتطرّقت إلى موضوع المياه والروافد الثلاثة التي سيطرت عليها إسرائيل كلياً في المنطقة من جبل الشيخ إلى اليرموك إلى الوزاني، وقالت إنّ «لا شيء في الورقة الأميركية يتعلق بإستعادة حقوقنا من المياه بالإضافة إلى عدم الاعتراف بلبنانية مزارع شبعا ولا بحدود لبنان المرسمة عام 1943، فهذا تنازل كبير لا يمكن للحكومة ان تضع على نفسها خطيئة التنازل عن الحقوق». فأجابها رئيس الحكومة نواف سلام: «هذه ليست اتفاقية سلام»، فردّت: «الاتفاقيات المهمّة العابرة للحدود تتطرق إلى النقاط السيادية المهمّة».