Latest News
- نتنياهو: جزء من إسرائيل في هواتفكم وطعامكم! … اليكم التفاصيل!
- اليكم تفاصيل الضربات الاسرائيلية على ميناء الحديدة!
- النائب بدر: تبقى صخرة الروشة رمزًا لبيروت وبيروت فقط…
- إضاءة صخرة الروشة بصورتي السيدين نصر الله وصفي الدين … حزب الله يطلق فعاليات الذكرى الأولى تحت شعار “إنا على العهد”
- برعاية وحضور وزير الزراعة، بلدية محطة بحمدون تكرّم السيدة هيام صقر، الرئيسة المؤسسة لجامعة AUST، بإطلاق اسمها على شارع وقاعة للمؤتمرات
- اسرائيل تبدأ توغلها البرّي في غزة! … اليكم التفاصيل!
- ابرز ما جاء في البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية بالدوحة … اليكم التفاصيل!
- شبكة دولية خطيرة بقبضة المعلومات … كبتاغون عابر للقارات من لبنان إلى أستراليا!
- الرئيس عون يغادر إلى قطر … وكلمة طارئة ضد الاعتداء الإسرائيلي على الدوحة!
- وفاة مواطن جراء سقوط صخرة عليه … اليكم التفاصيل!
خاص موقع mtv:
وكأنّه قُدّر للبناني “إنو يتبهدل وما حدا يسأل عنو”. واقعنا مزرٍ وما يحصل معنا أينما ذهبنا حول العالم مزرٍ ومقرف أكثر. وقد يكون ما حصل مع المواطنة مارينا صليبا دليل على أن لا أحد يسأل عن اللبناني.
“تبهدلت”… هكذا تبدأ صليبا برواية ما حصل معها خلال سفرها. وتقول لموقع mtv: ” سافرت مع Turkish Airlines إلى هناك، وفي الليلة التي كان من المقرّر أن نعود بها من بودابست إلى بيروت حصل الهجوم الإيراني على إسرائيل وأُقفل مطار بيروت. ورغم أنّ مطار تركيا كان مفتوحاً وحركة السفر فيه طبيعيّة، إلا أنّنا تلقينا اتصالاً يبلغنا بأنّ رحلتنا أُلغيت. فاعتقدت أنّ رحلتي من تركيا إلى بيروت أُلغيت، ولكن تبيّن بعدما وصلت إلى المطار في بودابست أنّ الرحلة بأكملها أُلغيت. وTurkish Airlines تواصلت مع المطار مؤكدة أنّها ألغت رحلتنا كلبنانيين ورفضوا استقبالنا في تركيا بحجة أنّهم غير قادرين على تأمين الأكل والشرب لنا. يعني أنّهم ألغوا رحلتنا من دون تأمين رحلة للعودة في يوم آخر”.
وتُتابع: “تمّت معاملتنا وكأنّنا نطلب اللجوء، رغم أنّ حجزنا كان قائماً وكنّا قادرين على تأمين إقامتنا لأيّامٍ عدّة في تركيا على نفقتنا الخاصة ولسنا بحاجة إلى مساعدة أحد. فاضطررنا إلى تغيير وجهتنا وحجز رحلة إلى دبي والنوم في المطار من أجل العودة إلى بيروت”، مضيفة: “عندما عدنا إلى بيروت حاولت التواصل مراراً مع Turkish Airlines ولأكثر من 4 أيّام إلى حين أجابتني الموظفة ر.ج. التي “سفّهتني” ولم تُساعدني. فما كان منّي إلا أن قدّمت شكوى على الموقع الإلكتروني التابع لهم، فجاء الردّ بعد 14 يوماً بأنّه لن يتمّ التعويض علينا بأيّ شيء”.
هل من أمر معيب أكثر من ذلك؟ وأين Turkish Airlines من التعامل بطريقة محترفة مع الزبائن؟ يبدو أن شركة الطيران التركيّة نسيت قواعد الاحتراف والمهنيّة وباتت تتعامل مع اللبنانيين على أنّهم أدنى من غيرهم.
وللحديث تتمّة عن هذه الشركة…
