آخر الأخبار
- الخارجية الأميركية: لبنان يحرز تقدماً … و”القرض الحسن” تحت المجهر!
- كيف علّق حزب الله على الأحداث الأخيرة في سوريا؟
- احتال على ضحاياه باسم شركة إنتاج … والأمن يوقفه ويعمّم صورته
- أول جولة تفقدية بعد الاحداث في السويداء… ماذا قال زامير عن اسرائيل والدروز؟
- مداهمات في الشويفات والمنصورية: توقيف العشرات من السوريين … اليكم السبب!
- الأمن العام يوضح: هذه هي المهَل الرسمية لإنجاز جوازات السفر اللبنانية!
- تعليق الإضراب … وموظفو الإدارة العامة يراهنون على إيجابية عون غداة جلسة الحكومة
- رصاص على الخبز: إطلاق نار على فرن في الضاحية واتحاد الأفران يحذّر من “الخوات” ويتوعد بالتصعيد
- صرخة عمال LAT تهز مطار بيروت: أسبوع أخير قبل الإضراب الشامل!
- السويداء تشتعل … والطائفة الدرزية تتحرك من خلف الحدود!
ذكرى وفاة الفنان سعيد صالح
رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 1 أغسطس، الفنان الكبير سعيد صالح، الذى وافته المنية يوم 1 أغسطس عام 2014، بعد صراع طويل مع المرض.
ويأتي يوم وفاة سعيد صالح بعد ذكرى ميلاده بيوم واحد، حيث إنه من مواليد 31 يوليو عام 1940، وكان الجميع يحيي ذكرى ميلاده عبر صفحاتهم الشخصية أمس الإثنين.
ويُعَد الفنان سعيد صالح، واحدًا من أشهر نجوم الفن في مصر والوطن العربي، وحرص سعيد صالح خلال مشواره الفني على تقديم أكثر من لون إلا أنه اشتُهر بالكوميديا وكان واحدا من أهم نجوم جيله.
حصل سعيد صالح، على ليسانس الآداب بجامعة القاهرة في عام 1960، واكتشفه حسن يوسف وقدمه إلى المسرح، وكانت من أولى مسرحياته «هاللو شلبي»، ثم قدم بعد ذلك واحدة من أشهر المسرحيات على الإطلاق وهي «مدرسة المشاغبين».
كما قدم مسرحية «العيال كبرت» مع نفس فريق العمل دون عادل إمام وحققت نجاحا مماثلا لنجاح مدرسة المشاغبين.
رحل الفنان الكبير سعيد صالح عن عمر ناهز 74 عاما، تاركا خلفة إرثًا فنيًّا كبيرًا تنوع بين السينما والمسرح والدراما، حيث وصل عدد مشاركاته الفنية، لأكثر من 300 عمل مسرحي، أبرزها «هاللو شلبي» و«مدرسة المشاغبين» و«العيال كبرت»، و500 فيلم سينمائي منها «سلام يا صاحبي» و«الهلفوت» و«زهايمر»، والعديد من الأعمال التليفزيونية، كـ«بكيزة وزغلول» و«أحلى الأيام» و«دموع في حضن الجبل»، وغيرها، فضلا عن الأعمال الإذاعية، ما يجعله يمثل مدرسة فنية يسير على نهجها العديد من الفنانين، للاستفادة من خبرات ومواهب الفنان الراحل، الذي لم يغِب عن الأذهان حتى الآن.