آخر الأخبار
- أسعار جديدة للمحروقات
- رقعة الفقراء تتوسّع: ثلاثة أرباع اللبنانيين يعانون الحرمان
- قرار خطير بحقّ لبنان… وهذه تداعياته!
- تنبيه للسائقين من هذه الأدوية
- الجوع يطال 9 في المئة من سكان العالم!
- تقرير ملكي يكشف عن الدخل السنوي للأمير وليام
- “الإدارة والعدل” بحثت في اقتراحات قوانين بشأن القطاع الخاص والشأن الطبي
- النائب فؤاد مخزومي يلتقي سفير المملكة العربية السعودية وليد بخاري على رأس وفد من الحزب الحوار
- كامالا هاريس… هل تهزم دونالد ترامب؟
- هذه نتائج انتخابات ٢٠٢٦ النيابيّة!
رأى النائب قاسم هاشم أنّ “إحداث خرق في جدار الجمود الرئاسي أمر ممكن في أيّ لحظة، إذا تم التوصل الى تفاهم بين الفرقاء”، واضعا “ما يحصل اليوم من حراك، سواء عبر الخماسية الدولية أو تكتل الاعتدال، في خانة المساهمة في تقريب وجهات النظر واكتشاف نقطة وسط تؤدي الى خرق الجمود”.
واعتبر هاشم، في حديث الى “صوت كل لبنان”، أن “لا ربط بين مصير الحرب في غزة والاستحقاق الرئاسي”، داعيا الى اعتبار “ما يحصل حافزًا للإسراع في إنجاز الاستحقاق وهو ما ينادي به الرئيس نبيه بري مرارا لناحية ضرورة تلقف الفرصة وانتخاب رئيس اليوم قبل الغد”.
وأشار إلى أن “اللجنة الخماسية أبلغت الرئيس بري أن هناك ضرورة للتواصل بين الكتل النيابية لإنجاز الاستحقاق”، معتبرا أنه “إذا لم نتوصل الى نقاط مشتركة فكيف يمكن أن تتم الدعوة الى جلسة انتخاب، ونحن كنا أمام اثنتي عشرة جلسة لم يتم التوصل من خلالها الى نتيجة”.
وردّا على سؤال عن إمكان البحث في خيار المرشح الثالث، أوضح أن “هذا الخيار لم ينضج بعد وخصوصا أن التلاقي بين الفرقاء لم يحصل”.