آخر الأخبار
- أسعار جديدة للمحروقات
- رقعة الفقراء تتوسّع: ثلاثة أرباع اللبنانيين يعانون الحرمان
- قرار خطير بحقّ لبنان… وهذه تداعياته!
- تنبيه للسائقين من هذه الأدوية
- الجوع يطال 9 في المئة من سكان العالم!
- تقرير ملكي يكشف عن الدخل السنوي للأمير وليام
- “الإدارة والعدل” بحثت في اقتراحات قوانين بشأن القطاع الخاص والشأن الطبي
- النائب فؤاد مخزومي يلتقي سفير المملكة العربية السعودية وليد بخاري على رأس وفد من الحزب الحوار
- كامالا هاريس… هل تهزم دونالد ترامب؟
- هذه نتائج انتخابات ٢٠٢٦ النيابيّة!
أكد النائب ميشال موسى في حديث إلى “صوت كل لبنان”، أن “هناك حراكَين على صعيد الملف الرئاسي، الأول هو التواصل بين الكتل الذي لم يفضِ إلى أي تقدم ولا يبدو أنه سيوصل إلى نتيجة. والحراك الثاني هو الذي تقوم به اللجنة الخماسية التي تتابع عملها من خلال السفراء، تحضيرًا لاجتماع على مستوى أعلى، لكن حتى الساعة لا إشارات إيجابية”.
وشدد على أن” انتخاب الرئيس يجب أن يكون لبنانياً، فاللجنة الخماسية مؤلفة من أصدقاء يريدون مساعدة البلد، إنما في لبنان لا نشعر أن هناك تقدماً جدياً، وهذا أمر مؤسف في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها البلد”. وأمل في “إجراء حوار أو تواصل جدي بين الأفرقاء اللبنانيين من أجل التقدم خطوة إلى الأمام، للالتقاء مع الجهود الخارجية”، مشدداً على أن “ما يجري اليوم في المنطقة وتحديداً في لبنان، يجب أن يكون مدعاة لتنازلات بين الأفرقاء من أجل إيجاد مساحة مشتركة تتيح انتخاب رئيس للجمهورية”.
أمّا عن واقع المستشفيات الحدودية في حال توسع الأعمال العدائية الإسرائيلية، فلفت إلى أن “هناك شبكة تواصل من خلال اللجان التي شُكلت والتي تُعنى بالأمور الصحية والإغاثية، إنما التحضير لهذه الفرضية، التي قد تتسبّب بكارثة كبيرة، يحتاج إلى إمكانات مادية”. وأوضح أن “الجميع يتعاونون ووزارة الصحة تبذل جهوداً ضمن الإمكانات المتوافرة لديها”، آملاً في ألا “تصل الأمور إلى وضع صعب”.