آخر الأخبار
- أسعار جديدة للمحروقات
- رقعة الفقراء تتوسّع: ثلاثة أرباع اللبنانيين يعانون الحرمان
- قرار خطير بحقّ لبنان… وهذه تداعياته!
- تنبيه للسائقين من هذه الأدوية
- الجوع يطال 9 في المئة من سكان العالم!
- تقرير ملكي يكشف عن الدخل السنوي للأمير وليام
- “الإدارة والعدل” بحثت في اقتراحات قوانين بشأن القطاع الخاص والشأن الطبي
- النائب فؤاد مخزومي يلتقي سفير المملكة العربية السعودية وليد بخاري على رأس وفد من الحزب الحوار
- كامالا هاريس… هل تهزم دونالد ترامب؟
- هذه نتائج انتخابات ٢٠٢٦ النيابيّة!
وضع النّائب مروان حمادة في حديث إلى “صوت كل لبنان”، “المجزرة الإسرائيلية التي أودت بحياة ثلاث فتيات ضمن أحد احتمالين،” إما أن العدو يريد المزيد من التهجير من الجنوب، أو أنّ المكنة العسكرية الإسرائلية قد شاخت فأزهقت أرواح الأبرياء”.
واعتبر “أن الانزلاق الى الحرب أخطر من قرار الحرب في لبنان”، واصفًا الرد الذي قامت به المقاومة بالأمس في كريات شمونة بأنه كان موزونًا وموجعًا”.
أضاف: إن “خطورة إنزلاق لبنان إلى الحرب برزت من خلال محاولة البعض في إسرائيل استدراج لبنان إلى ما أسموهه حرب إستباقية”.
ولفت إلى أن “خطاب الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله كان موزونًا، لأنه يدرك أن في إسرائيل مجانين على غرار الوزير الذي دعا إلى إلقاء قنبلة نووية”.
وأشار إلى أن “قرار الحرب اليوم ليس بيد الدولة إنما بيد القوى التي تهيمن على المنطقة والمطلوب ألا يستدرجنا العدو الى عملية كبرى تفاديا للحرب التي لا يقدر لبنان تحملها”.
وأشاد بأداء “رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي يقوم بكل ما يستطيع لابعاد خطر الحرب”، محذرا من “خطر الانفجار الداخلي”، مستبعدًا انتخاب رئيس للجمهورية في الوقت القريب”، لافتا الى” خطورة الشغور في قيادة الجيش”.
وأشار حمادة إلى أن “الحل هو بتمديد ولاية العماد جوزاف عون إما عبر الحكومة بشرط أن يتعاون وزير الدفاع أو بقانون معجل من مجلس النواب”.