آخر الأخبار
- أسعار جديدة للمحروقات
- رقعة الفقراء تتوسّع: ثلاثة أرباع اللبنانيين يعانون الحرمان
- قرار خطير بحقّ لبنان… وهذه تداعياته!
- تنبيه للسائقين من هذه الأدوية
- الجوع يطال 9 في المئة من سكان العالم!
- تقرير ملكي يكشف عن الدخل السنوي للأمير وليام
- “الإدارة والعدل” بحثت في اقتراحات قوانين بشأن القطاع الخاص والشأن الطبي
- النائب فؤاد مخزومي يلتقي سفير المملكة العربية السعودية وليد بخاري على رأس وفد من الحزب الحوار
- كامالا هاريس… هل تهزم دونالد ترامب؟
- هذه نتائج انتخابات ٢٠٢٦ النيابيّة!
تتّجه الأنظار إلى الحدود الجنوبية اليوم وما قد تحمله من تصعيد عسكري، عقب خطاب الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله، الذي أكد من خلاله أنّ “جميع الاحتمالات واردة في الجبهة الجنوبية”، بعدما شدّد على أنّ العمليات العسكرية، التي بدأت في 8 تشرين الأول، ستتواصل، وأنّ “ما يجري كبير جداً ولن يتم الاكتفاء به في أي حال”.
ميدانيّاً، شهدت قرى القطاعَين الغربي والأوسط ليلاً حذراً بعد قصف إسرائيلي استهدف محيط قرى عيتا الشعب والضهيرة وعلما الشعب، في حين أطلق الجيش الإسرائيلي عدداً من القنابل المضيئة على البلدات الحدودية.
كما سُجّل صباحاً تحليق للطيران الاستطلاعي الإسرائيلي.
يأتي ذلك في وقت أعلن الجيش الإسرائيلي استهداف شخص حاول الاقتراب من السياج الشائك ليلاً. كما أعلن اعتراض “خلية مسلحة حاولت إطلاق صواريخ مضادة للدورع من داخل لبنان”.
وقي نعى “حزب الله”، في وقت متأخّر مساء أمس الجمعة، عنصراً جديداً هو حسين علي سرور “علي عماد” من بلدة عيتا الشعب.