آخر الأخبار
- أسعار جديدة للمحروقات
- رقعة الفقراء تتوسّع: ثلاثة أرباع اللبنانيين يعانون الحرمان
- قرار خطير بحقّ لبنان… وهذه تداعياته!
- تنبيه للسائقين من هذه الأدوية
- الجوع يطال 9 في المئة من سكان العالم!
- تقرير ملكي يكشف عن الدخل السنوي للأمير وليام
- “الإدارة والعدل” بحثت في اقتراحات قوانين بشأن القطاع الخاص والشأن الطبي
- النائب فؤاد مخزومي يلتقي سفير المملكة العربية السعودية وليد بخاري على رأس وفد من الحزب الحوار
- كامالا هاريس… هل تهزم دونالد ترامب؟
- هذه نتائج انتخابات ٢٠٢٦ النيابيّة!
كتب ملتقى التأثير المدني عبر حسابه الخاص على موقع “إكس” : “إن ترسيخ ثقافة اللادولة وتحويل مؤسساتها منصات تنسيق في مسارات لا تقرر فيها لا أمن لبنان القومي، ولا أمان شعبه الإنساني، يفتحان التجربة التاريخية لما تبقى من لبنان الدولة على احتمالات العدمية النهائية. كثر قد يعتبرون أن تجاوز الثوابت المؤسسة في تموضع السياسات العامة للبنان مع قضايا الحق والعدالة من ناحية، والسلم والأمن الإقليميين والدوليين من ناحية أخرى، بات أمرا واقعا بفعل اختلال موازين قوى أو انكفاء الأطراف المؤثرة عن إطلاق دينامية تعي الحاجة إلى توازن استراتيجي في الموقف والسلوك، وفي هذا انتحار بطيء على وقع شعارات المستجدات الحاسمة”.
ختم:”الحقيقة أننا بأمس الحاجة إلى استنهاض الكتلة التاريخية في الفعل الجيو-سياسي، و الكتلة الوازنة في الفعل الوطني كي لا ننتهي إلى خرابات مستدامة. حمى الله لبنان”.
وأرفق الملتقى تغريدته بهاشتاغ #القضية_اللبنانية، ونشر إلى جانبها صورة مركبة توحي بأن هناك من يرصد بخوف وقلق”لبنان الخاضع لانتحار بطيء “.