آخر الأخبار
- أسعار جديدة للمحروقات
- رقعة الفقراء تتوسّع: ثلاثة أرباع اللبنانيين يعانون الحرمان
- قرار خطير بحقّ لبنان… وهذه تداعياته!
- تنبيه للسائقين من هذه الأدوية
- الجوع يطال 9 في المئة من سكان العالم!
- تقرير ملكي يكشف عن الدخل السنوي للأمير وليام
- “الإدارة والعدل” بحثت في اقتراحات قوانين بشأن القطاع الخاص والشأن الطبي
- النائب فؤاد مخزومي يلتقي سفير المملكة العربية السعودية وليد بخاري على رأس وفد من الحزب الحوار
- كامالا هاريس… هل تهزم دونالد ترامب؟
- هذه نتائج انتخابات ٢٠٢٦ النيابيّة!
1
2
قال النائب السابق اميل رحمه في بيان:”استوقفني نداء المطران عطالله حنا إلى قداسة البابا فرنسيس ودعوته الكنيسة الكاثوليكية، بل الكنيسة العالمية إلى الشهادة للضمير وقوة الحق والعدالة الانسانية والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني الذي يعاني ظلما تاريخيا موصوفا وغير مسبوق. كما استوقفني مقال لنقيب محرري الصحافة اللبنانية الصديق جوزف القصيفي حول مسيحيي الشرق، فلفتني برزانته، موضوعيته وواقعيته، وجرس الانذار الذي دقه منبها من فراغ الشرق او افراغه من مسيحييه”.
وختم :”الفلسطينيون الابرياء المظلومون هم أمانة في ضمير البابا فرنسيس، عنوان الضمير والرحمة في عالمنا هذا، كما مسيحيو الشرق الذين يجب أن يحظوا باهتمام اكبر وأوسع من الفاتيكان ليكونوا شهودا على رسالة المسيح على أرضه لا شهداءها”.