Latest News
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
- نجم لبنان يسطع في الصين: 3 طلاب من AUST و USEK يتفوقون في إنشاء الشبكات الرقمية
- النائب البيروتي فؤاد مخزومي أقوى خيار منطقي لرئاسة الحكومة في هذه المرحلة !
- فؤاد مخزومي مرشح المعارضة لترؤس السراي الحكومي
- كيف يؤثر الإعلان على تشكيل وجهات النظر؟
طرابلس – حيا “المركز اللبناني للعدالة” في بيان ، “نضال الشعب الفلسطيني البطل، في معركته التاريخية المستمرة منذ ثمانية عقود، لتحرير الأرض وتقرير المصير، الذي تقره الشرائع السماوية والقرارات الدولية ذات الصلة. هذه المعركة التي تتوارثها الأجيال بإصرار وعزم”.
وأكد في بيان اليوم، “أن عدالة ومركزية القضية الفلسطينية ليست محل شك أو مساومة، وهي قضية كل حر شريف في هذا العالم”. في المقابل، “استنكر المركز الجرائم الصهيونية التي ترقى إلى مستوى الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بحق الشعب الفلسطيني، والتي ترفضها الأعراف والاتفاقات الدولية، وتأباها القيم الإنسانية بكل المقاييس”.
وأردف: “هذه الجرائم ليست بالجديدة على كيان قام أصلاً على المجازر والفصل العنصري، ويستمر منذ خمسة وسبعين عاماً في السياسة ذاتها، أملاً في كسر إرادة الشعب الفلسطيني الذي لا يزال على صموده الأسطوري”.
واستغرب المركز “الصمت الدولي حيال ما يجري في الأرض المحتلة، هذا الصمت الذي يبلغ حد التواطؤ مع المحتل، ومحاولة تغطية جرائمه وارتكاباته المتواصلة على أرض فلسطين”.
ودعا “كافة الهيئات الحقوقية والإنسانية، الدولية منها والإقليمية، إلى إبقاء القضية الفلسطينية حية في المحافل الدولية، عبر توثيق ممارسات الاحتلال، وتشكيل مجموعات ضغط على مراكز القرار الإقليمية والعالمية، وعدم الاكتفاء ببيانات الاستنكار والشجب التي لم تعد تسمن أو تغني من جوع”.
وختم متعهداً ب”القيام بكل ما في وسعه لمساندة القضية الفلسطينية، ويقدم نفسه منبراً لبنانياً وعربياً لرفع صوت هذه القضية المحقة، إيماناً منه بأن الحق يعلو، ولا يُعلى عليه، وهو منتصر في نهاية المطاف لا محالة”.