Latest News
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
- نجم لبنان يسطع في الصين: 3 طلاب من AUST و USEK يتفوقون في إنشاء الشبكات الرقمية
- النائب البيروتي فؤاد مخزومي أقوى خيار منطقي لرئاسة الحكومة في هذه المرحلة !
- فؤاد مخزومي مرشح المعارضة لترؤس السراي الحكومي
- كيف يؤثر الإعلان على تشكيل وجهات النظر؟
قال مدير الإدارة الثالثة لبلدان رابطة الدول المستقلة في الخارجية الروسية ألكسندر ستيرنيك إن واشنطن تحاول توسيع نفوذها في كازاخستان من خلال برامج تدريب العسكريين وقوات حفظ السلام، كما أفادت وكالة “نوفوستي”.
وفي نهاية تشرين الاول الماضي، ظهرت تقارير على شبكات التواصل الاجتماعي تفيد بافتتاح مركز لحلف الناتو في كازاخستان، لكن وزارة دفاع هذه الدولة كذبت ذلك وذكرت أن الحديث يدور عن افتتاح قاعة مؤتمرات جديدة في مركز عمليات حفظ السلام التابع لوزارة الدفاع الكازاخية.
أضاف ستيرنيك: “يتم هناك منذ عام 2006 تدريب العسكريين وعناصر الشرطة والموظفين المدنيين وفقا لمعايير الناتو، والتي تفي بمعايير إعداد الوحدات للمشاركة في عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة. ولذلك، من غير الصحيح الحديث عن فتح مركز للناتو في كازاخستان. لكن في نفس الوقت، من الواضح أن الجانب الأميركي يحاول الترويج لنفسه بمثل هذه الإجراءات بهدف توسيع نفوذه في كازاخستان من خلال برامج تدريب قوات حفظ السلام والعسكريين بشكل عام”.
وأشار إلى أن “الحديث لا يدور عن وجود متخصصين عسكريين أميركيين وبنيتهم التحتية على أراضي كازاخستان، وخاصة أن جميع الدول الأعضاء في منظمة معاهدة الأمن الجماعي تواصل الالتزام بعدم السماح بنشر وحدات عسكرية من دول ثالثة دون اتفاق مع حلفائها.