Latest News
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
- نجم لبنان يسطع في الصين: 3 طلاب من AUST و USEK يتفوقون في إنشاء الشبكات الرقمية
- النائب البيروتي فؤاد مخزومي أقوى خيار منطقي لرئاسة الحكومة في هذه المرحلة !
- فؤاد مخزومي مرشح المعارضة لترؤس السراي الحكومي
- كيف يؤثر الإعلان على تشكيل وجهات النظر؟
أعلنت نقابة موظفي ومستخدمي الشركات المشغلة للقطاع الخليوي في رسالة وجهتها اليوم الى الموظفين، “التوقف التام عن العمل بدءا من ظهر اليوم حتى تصحيح رواتب الموظفين واستيفائها كاملة بالدولار الفريش الى جانب توقيع عقد العمل الجماعي”، وقالت: “بعد أكثر من ٦ أشهر من التفاوض الإيجابي والبناء من قبل النقابة مع جميع المعنيين على صيغة جديدة لتجديد عقد العمل الجماعي وتحسينه، وبعد مرور أكثر من ٣ أشهر على التوافق على صيغة توافقية بين جميع الأطراف لضمان تجديد العقد بما يحفظ حقوق موظفي القطاع وتطوره، كما أن النقابة أعطت مهلا أكثر من مرة وتعاطت مع الموضوع بإيجابية كاملة وحصلت على موافقات شفهية ونهائية مرات عدة من وزارة الإتصالات ومن الإدارتين، إلا أن المعنيين لا يزالون يمارسون المماطلة والتسويف في موضوعِ الموافقة الخطية والقانونية اللازمة لتوقيع عقد العمل اليوم قبل الغد”.
ووضعت النقابة جميع المسؤولين عن هذا الموضوع “عند مسؤولياتهم المعنوية والقانونية المباشرة في هدر حقوقِ أكثر من 1400 موظف مع عائلاتهم، ومحاولة المس بإستقرار قطاع الإتصالات في لبنان وديمومة عمل موظفيه”، وناشدتهم “بدءا من وزارة الإتصالات بشخص الوزير، إلى إدارتي شركتي MIC1 و MIC2، إلى لجنة الإعلام والإتصالات النيابية الكريمة، التدخل السريع لمعالجة الموضوع بأسرع وقت ممكن”.
لذلك، أعنت النقابة “التوقف التام عن العمل، بدءًا من ظهر اليوم، الإثنين 5 شباط 2024، حتى الحصولِ على الموافقة الخطية والقانونية اللَازمة والمباشرة الفعلية فورا في إجراءات توقيع عقد العمل الجماعي، بما يحفظ حقوق جميع الموظفين، من دون أي مس في حقوقهم ومكتسباتِهِم، و إلا ستكون مضطرة للجوء إلى خطوات تصعيدية عدة، نظرا لخطورة هذا الموضوع، ناهيك عن أن موظفي القطاع حتى اليوم، لا يتقاضون رواتبهم بقيمتها الفعلية، ومع ضرائب موازنة سنة 2024 عندما تنشر قريبا ستتآكل رواتبهم أكثر فأكثر”.