Latest News
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
- نجم لبنان يسطع في الصين: 3 طلاب من AUST و USEK يتفوقون في إنشاء الشبكات الرقمية
- النائب البيروتي فؤاد مخزومي أقوى خيار منطقي لرئاسة الحكومة في هذه المرحلة !
- فؤاد مخزومي مرشح المعارضة لترؤس السراي الحكومي
- كيف يؤثر الإعلان على تشكيل وجهات النظر؟
اعتبر النائب مروان حمادة في حديث إلى “صوت كل لبنان” ان “عملية اغتيال القيادي في حركة حماس صالح العاروري، هي النقطة التي كنا نخشى أن تمتد الى لبنان بموجب وحدة الساحات الحرب “.
وقال:”اننا امام محاولة استدراج لبنان مرة أخرى الى الحرب وتوسيعها، انما مع كل المؤشرات السلبية هناك بعض النقاط التي قد تكون منفذاً الى تفاديها، وهي شكوى لبنان الى الأمم المتحدة قد تضع امام مجلس الامن فرصة للدخول في بحث في القرار 1701 ومحاولة احيائه بالتعاون مع روسيا والصين والدول الغربية. الموقف الإسرائيلي الذي لم يتبنَّ العملية وفيه رسالة الى السيد حسن نصر الله قبل خطابه ان إسرائيل لم تستهدف حزب الله ولا لبنان، وانسحاب حاملة الطائرات الاميركية والمعلومات عن تكثيف وجود القوات الإيرانية في البو كمال على حدود سوريا والعراق”.
واعتبر ان “هذه المؤشرات الى جانب التوازن الذي بدأ في البحر الأحمر، تدل ان الوضع العام هو ضد دفع لبنان نحو حرب جديدة. علينا ان ننتظر ما سيقوله السيد حسن نصر الله اليوم، الا انه أبدى اعتقاده انه “في طبيعة ردود فعله قد يرى ان لبنان الذي لم يدخل الحرب قد لا يدخلها أيضا بسبب اغتيال قائد فلسطيني مهما كبر شأنه”.
بالنسبة إلى انعكاس اغتيال العاروري على مهمة آموس هوكستين، قال : “اذا جاء هوكستين الى لبنان فهذا مشجع بالتوازي مع ما سيحصل في الأمم المتحدة، من اجل وقف عمليات حربية في جنوب لبنان تفادياً للقفز في حرب شاملة”.