Latest News
- إبراهيم زيدان… نهج جامع وجدية في العمل لخدمة بيروت
- الرئيس عون لبراك: رسالة من الجنوب إلى واشنطن … ومفتاح الإصلاح يبدأ من التلال الخمس
- مغادرة بلا غرامات ولا عوائق: الأمن العام يُسهّل سفر من انتهت إقامتهم عبر مطار بيروت
- تحرّك مرتقب في بيروت … الأمن العام يغيّر موقعه!
- اليوم الرابع من النار: إسرائيل تقصف قلب طهران وإيران تضرب تل أبيب … وسط تحذيرات دولية من حرب شاملة
- تصعيد ناري بين إيران وإسرائيل … مئات القتلى وغارات متبادلة
- ليلة النار في طهران … غارات اسرائيلية وأسماء بارزة بين الركام
- غارات اسرائيلية على جنوب لبنان …
- توقيف امين سلام! … لماذا؟!
- خروج الإمارات ودخول لبنان … الاتحاد الأوروبي يغيّر القائمة السوداء
رأى النائب قاسم هاشم أنّ “إحداث خرق في جدار الجمود الرئاسي أمر ممكن في أيّ لحظة، إذا تم التوصل الى تفاهم بين الفرقاء”، واضعا “ما يحصل اليوم من حراك، سواء عبر الخماسية الدولية أو تكتل الاعتدال، في خانة المساهمة في تقريب وجهات النظر واكتشاف نقطة وسط تؤدي الى خرق الجمود”.
واعتبر هاشم، في حديث الى “صوت كل لبنان”، أن “لا ربط بين مصير الحرب في غزة والاستحقاق الرئاسي”، داعيا الى اعتبار “ما يحصل حافزًا للإسراع في إنجاز الاستحقاق وهو ما ينادي به الرئيس نبيه بري مرارا لناحية ضرورة تلقف الفرصة وانتخاب رئيس اليوم قبل الغد”.
وأشار إلى أن “اللجنة الخماسية أبلغت الرئيس بري أن هناك ضرورة للتواصل بين الكتل النيابية لإنجاز الاستحقاق”، معتبرا أنه “إذا لم نتوصل الى نقاط مشتركة فكيف يمكن أن تتم الدعوة الى جلسة انتخاب، ونحن كنا أمام اثنتي عشرة جلسة لم يتم التوصل من خلالها الى نتيجة”.
وردّا على سؤال عن إمكان البحث في خيار المرشح الثالث، أوضح أن “هذا الخيار لم ينضج بعد وخصوصا أن التلاقي بين الفرقاء لم يحصل”.