Latest News
- إبراهيم زيدان… نهج جامع وجدية في العمل لخدمة بيروت
- الرئيس عون لبراك: رسالة من الجنوب إلى واشنطن … ومفتاح الإصلاح يبدأ من التلال الخمس
- مغادرة بلا غرامات ولا عوائق: الأمن العام يُسهّل سفر من انتهت إقامتهم عبر مطار بيروت
- تحرّك مرتقب في بيروت … الأمن العام يغيّر موقعه!
- اليوم الرابع من النار: إسرائيل تقصف قلب طهران وإيران تضرب تل أبيب … وسط تحذيرات دولية من حرب شاملة
- تصعيد ناري بين إيران وإسرائيل … مئات القتلى وغارات متبادلة
- ليلة النار في طهران … غارات اسرائيلية وأسماء بارزة بين الركام
- غارات اسرائيلية على جنوب لبنان …
- توقيف امين سلام! … لماذا؟!
- خروج الإمارات ودخول لبنان … الاتحاد الأوروبي يغيّر القائمة السوداء
عقد “لقاء سيدة الجبل” اجتماعه الاسبوعي حضوريا والكترونيا في مقر الاشرفية، في حضور أنطوان قسيس، أحمد فتفت، أحمد عيّاش، إيلي قصيفي، إيلي كيرللس، إيلي الحاج، أيمن جزيني، أمين محمد بشير، إدمون رباط، أنطوان اندراوس، أنطونيا الدويهي، إيصال صالح، أحمد ظاظا، بهجت سلامة، بسام خوري، بيار عقل، جوزف كرم، جورج سلوان، حبيب خوري، حُسن عبود، خالد نصولي، خليل طوبيا، رالف جرمانوس، ربى كباره، رودريك نوفل، سامي شمعون، سناء الجاك، سيرج بو غاريوس، سوزي زيادة، طوني حبيب، طوني خواجا، طوبيا عطالله، عبد الحميد عجم، عطالله وهبة، غسان مغبغب، فارس سعيد، فيروز جوديه، فتحي اليافي، كمال ريشا، ليندا مصري، لينا تنّير، ماجد كرم، مأمون ملك، ميّاد حيدر، منى فيّاض، نادرة فوّاز، نوال المعوشي، نورما رزق، نيللي قنديل ونبيل يزبك.
اثر اللقاء، أصدر المجتمعون بيانا، رأوا فيه أنه “بعدما سقط القناع وأصبح واضحا أن “حزب الله” أدخل لبنان في حرب مع إسرائيل خدمة لمصالح إيران، وحوّل بيروت من عاصمة لبنان إلى ساحة إلتقاء بين الحوثيين و”حماس” بوصفه الذراع العسكرية للاحتلال الإيراني وأنه يُصادر قرارنا الوطني”.
وأمام خطورة الأوضاع في المنطقة، طالب “اللقاء” “جميع المؤتمنين على فكرة لبنان، بإعلان لبنان وطنا أسيرا، وأن المعركة الوحيدة التي تنقذه هي معركة الاستقلال من الاحتلال الايراني، وأن معركة الاستقلال تتطلبّ جمع كلّ الوطنيين اللبنانيين داخل كل طائفة وداخل كل حزب ومجموعة حول الدستور وقرارات الشرعية الدولية 1701-1559-1580، والتوجّه إلى دوائر القرار العربيّة والدوليّة باعتبار لبنان عضوا مؤسسا في الامم المتحدة والجامعة العربية”.
وختم: “لا يجوز لأحد التفاوض مع “حزب الله” وعدم الاستماع إلى صوت الحق في لبنان”.