Latest News
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
- نجم لبنان يسطع في الصين: 3 طلاب من AUST و USEK يتفوقون في إنشاء الشبكات الرقمية
- النائب البيروتي فؤاد مخزومي أقوى خيار منطقي لرئاسة الحكومة في هذه المرحلة !
- فؤاد مخزومي مرشح المعارضة لترؤس السراي الحكومي
- كيف يؤثر الإعلان على تشكيل وجهات النظر؟
طرابلس – دان “لقاء الثلاثاء” برئاسة السيدة ليلى بقسماطي الرافعي في بيان، استهداف الاعلامييين وقال: “لقد تعودنا على وحشية العدو الصهيوني والتي ليس أولها مجازر الحركة الصهيونية قبل انشاء كيانها الغاصب كمجازر دير ياسين ودير البلح أو بحر البقر في سيناء وليس آخرها الحرب التي ترتكبها هذه العصابة الصهيونية في غزة حيث سقط حتى الآن أكثر من الفي شهيد وخمسة آلاف جريح اكثريتهم من النساء والأطفال وكبار السن ومع خلو قطاع غزة من الملاجىء فمن المتوقع أن يزداد هذا العدد كل يوم بل كل ساعة”.
اضاف: “ان الإجرام الصهيوني متسلحا بضوء أخضر من الولايات المتحدة راعية الإرهاب في العالم التي اوجدت تنظيم داعش وغيره من المنظمات التي تخدم اجندتها في السيطرة والهيمنة وقد اصطفت خلفها مجموعة من دول الاستعمار القديم في أوروبا التي وحدها تتحمل مسؤولية إقامة الكيان الصهيوني وزرعه في فلسطين.وإذا كنا لا نستغرب أن يكون الأمر كذلك بالنسبة للغرب فإننا نستغرب بل ونستهجن موقف الدول العربية التي تتصرف وكان ما يجري أمرا عاديا، حتى الدعوة لقمة عربية لمناقشة الجريمة الصهيونية وهي الحد الأدنى المطلوب، لم تحصل”.
ودعا “الضمائر الحرة في الوطن العربي والعالم إلى وقفة واحدة ندعم بها شعب فلسطين في غزة من خلال التعبير عن الإدانة بكل أشكالها للعدوان الصهيوني وداعميه والساكتين عنه. ويتوجب على كل دولة عربية أن تعود في الذاكرة إلى أيام كان فيها للأمة العربية الموقف الملتزم بفلسطين و الدفاع عن أبنائها الذين يواجهون آلة الحرب الصهيونية بكل شجاعة. إن أقل ما يمكن فعله هو إنقاذ المدنيين في غزة من الموت او الجوع او العطش أنهم اليوم بدون ماء وكهرباء ولو استطاع الصهاينة قطع الهواء عنهم لما ترددوا فهل أدرك الحكام من عرب وأجانب حجم مخاطر ما يحصل”.
وختم: “إلى أهل غزة نقول أنتم تسطرون ملحمة عربية جديدة تضاف إلى ملاحم سابقة في مواجهة المحتل للأرض العربية في فلسطين والعراق وجنوب لبنان حيث انتصرت إرادة الصمود والبطولة”.