Latest News
- اغتيال “ابو علي” … اليكم التفاصيل!
- إبراهيم زيدان… نهج جامع وجدية في العمل لخدمة بيروت
- الرئيس عون لبراك: رسالة من الجنوب إلى واشنطن … ومفتاح الإصلاح يبدأ من التلال الخمس
- مغادرة بلا غرامات ولا عوائق: الأمن العام يُسهّل سفر من انتهت إقامتهم عبر مطار بيروت
- تحرّك مرتقب في بيروت … الأمن العام يغيّر موقعه!
- اليوم الرابع من النار: إسرائيل تقصف قلب طهران وإيران تضرب تل أبيب … وسط تحذيرات دولية من حرب شاملة
- تصعيد ناري بين إيران وإسرائيل … مئات القتلى وغارات متبادلة
- ليلة النار في طهران … غارات اسرائيلية وأسماء بارزة بين الركام
- غارات اسرائيلية على جنوب لبنان …
- توقيف امين سلام! … لماذا؟!
لفت وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي، الى أن “الدول العربية أصدقاء لبنان ويهمهم مصلحته”، مضيفًا: “لا تخوف من أحداث أمنية”.
وقال مولوي خلال اجتماع عقد في وزارة الداخلية: “بالنسبة لنا علينا حفظ أمن بلدنا ولا يجب أن يمتد ما يحصل في المخيمات الى خارجها”.
وتابع، “لا نقبل التفلت الأمني في لبنان واي دعم لفصائل مسلحة في لبنان هو أمر مرفوض ونرفض السلاح المتفلت”.
وأكّد أنّه “لا نقبل أي تعرض لأمن اللبنانيين أو العرب في لبنان، فتعريض أمن لبنان للخطر أمر غير مقبول والجيش وقوى الأمن يضبطون الأمن على الأرض”.
وشدّد مولوي على أن “الأمن لا يكون بالتراضي إنّما بالقضاء والعدالة والمحاسبة ونرفض أي دعم للتنظيمات المسلحة في لبنان”.
وأكّد أنّ “لن نقبل بأن نكون ساحة لتوجيه الرسائل السياسية “، وقال: “ما يطرح علامات استفهام هو كيف خلال كل هذه السنوات لم نعرف أن نؤسس دولة على كامل الأراضي اللبنانية تفرض سلطتها على كامل الأراضي وتحمي اللبنانيين الحل بالجيش والقوى الأمنية”.
وأشار الى أنّ “هناك مجموعات مسلحة في المخيمات وهذا بعهدة الجيش والجيش تصرف بدقة وحكمة وقيادة الجيش واعية وتعرف كيف تتصرف مع الظروف”.
وتابع، “المطلوب عدم وجود أي مسلح على الاراضي اللبنانية ونحن لا ننفذ اجندات أي طرف”.
وأكّد مولوي، أن “لا معطيات أمنية بخروج الأمور في مخيم عين الحلوة عن السيطرة وانتشارها إلى مخيمات أخرى”.