Latest News
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
- نجم لبنان يسطع في الصين: 3 طلاب من AUST و USEK يتفوقون في إنشاء الشبكات الرقمية
- النائب البيروتي فؤاد مخزومي أقوى خيار منطقي لرئاسة الحكومة في هذه المرحلة !
- فؤاد مخزومي مرشح المعارضة لترؤس السراي الحكومي
- كيف يؤثر الإعلان على تشكيل وجهات النظر؟
عملت فرق وزارة الاشغال العامة والنقل على إزالة انهيارات الأتربة والصخور من على الطرقات العامة وأعادت فتحها في مختلف الأقضية.
وقال المكتب الإعلامي لوزير الأشغال علي حمية في بيان: “التزاما منها بالنهج الذي سارت عليه وزارة الاشغال العامة والنقل في القيام بواجباتها ومسؤولياتها على كامل الاراضي اللبنانية ، وذلك ضمن نطاق صلاحياتها، وعملا بمبدأ بذل كافة الجهود ضمن الإمكانات المتاحة، ولأن السلامة العامة والمرورية وإبقاء المناطق اللبنانية مفتوحة على بعضها البعض، وطرقاتها فيما بينها سالكة وآمنة أمام أهلها والمارين على حد سواء، ونظرا للتغيرات المناخية التي طرأت مؤخرا، وأثرها على كثافة هطول الامطار بغزارة وبكميات غير متوقعة في فترات زمنية قصيرة، ولأن ذلك قد ترك أثره المباشر على انهيارات الأتربة وانجراف الصخور من المنحدرات نحو بعض الطرقات العامة والرئيسية، ولا سيما في المناطق الجبلية، ولأجل هذا وذاك ، فإننا في وزارة الاشغال العامة والنقل، وفور علمنا بحدوث هكذا انهيارات وانجرافات على طرقات العديد من الأقضية اللبنانية ( الشوف-الضنية-عاليه-جبيل)، وبتوجيهات سريعة من الوزير حمية، تحركت فورا الفرق التابعة للوزارة إلى تلك الطرقات، بحيث عملت وطيلة اليومين الماضيين، على إزالة الأتربة والصخور والعوائق التي انزلقت نحوها، وليصار الى إعادة فتح الطرقات وبأقصى سرعة”.
وختم: “إن وزارة الاشغال العامة والنقل تلفت في هذا السياق الى أن بعض الطرقات وبنتيجة ما ذكر أعلاه، قد أصبحت غير صالحة للمرور وأضحت تشكل خطرا على سالكيها، وذلك على الرغم من رفع العوائق عنها، لكونها قد تضررت، وبشكل أخرجها عن الخدمة، وجعلها بحاجة إلى التأهيل الكلي، وهذا الأمر يستلزم تضافر جهود أكثر من جهة معنية لتأمين التمويل اللازم لأجل القيام بذلك، علما بأن الوزارة كانت قد باشرت بإعداد الدراسات لبعض الإنهيارات الخطرة للمباشرة بتنفيذها عند تأمين الاعتمادات اللازمة”.