Latest News
- لماذا الأسهم مصوبة على “سلام”؟
- “التحكم المروري”: إعادة فتح السير على الطريق الدولية في عاريا باتجاه الجمهور وحركة المرور كثيفة
- “الوكالة الوطنية”: غارة إسرائيلية على مدينة بنت جبيل
- الجامعة الأمريكية العلوم والتكنولوجيا AUST : رسالة عطاء وامل وتضامن
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
أكّد النائب غسان سكاف في حديث إلى “صوت كل لبنان”، أنه “لن يستسلم ولم يستسلم في السعي الى توافقات داخلية في الملف الرئاسي”، وقال: “لست مخوّلًا للتحدث باسم المعارضة، وأنا ألتقي كل الأفرقاء في الداخل وأنسّق مع أعضاء الخماسية الدولية في الخارج للوصول إلى مبادرة تؤدي إلى خرق داخلي يساعد في تسهيل مهمة اللجنة الخماسية”.
وقال: ” ان هذه المبادرة ليست لتضييع الوقت إنما لفرض رئيس صنع في لبنان بمباركة خارجية وليس العكس. مثلما نجحنا في إنجاز كسر الحواجز بين بعض المكونات الذي أنتج جلسة 14 حزيران لانتخاب رئيس، لم نكل ولم نمل من محاولة كسر الحواجز بين جميع المكونات بهدف الوصول إلى تقاطع وطني جديد لانتخاب رئيس”.
وبالنسبة إلى حوار “التيار الوطني الحر” مع “حزب الله” اعتبر أن “الجميع يتواصل مع حزب الله سواء في السرّ أو في العلن فهو فريق مؤثر داخلياً للوصول إلى تلاقٍ وطني”.
ورأى أن “الجميع في انتظار عودة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت، والسؤال الأهم لماذا انتظار أيلول وليس الأسبوع المقبل، والمفارقة أننا لم نسمع أي اعتراض من المعارضة على انتظار أيلول الذي سيشهد الخطر الأكبر بانهيار البلد”.
وعن مصير التقاطع المسيحي على اسم جهاد أزعور في ظل حوار التيار والحزب واللقاء المفاجئ بين الأحرار والنائب طوني فرنجية، شدد سكاف على “أن التفاهم على اسم الوزير جهاد أزعور لا يزال قائمًا”، مشيرًا إلى أن “المبادرة التي أطلقها رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل في تطبيق اللامركزية الإدارية حمالة أوجه لأنها لا تطبق بالمدة الزمنية المحددة، في غضون 30 يومًا”.
واعتبر أن “لبنان عاد الى ما قبل الاتفاق السعودي الإيراني وأمد الفراغ الرئاسي سيطول، لذلك علينا استعادة مفتاح الملف الرئاسي من جيب الراعي الإقليمي بحوار داخلي يكسر الاصطفافات”. وقال: “نصرّ على انتخاب رئيس وليس تعيين رئيس، ونريد رئيسًا صنع في لبنان مع الأخذ في الاعتبار كل التفاهمات الخارجية ولودريان سيعود إلى بيروت، لكنه لن يستطيع القيام بمعجزة جمع اللبنانيين على طاولة حوار واحدة، لذلك المطلوب خرق داخلي قبل نهاية آب لإنتاج رئيس صنع في لبنان يتم تثبيته دوليًا، وإلا الشغور سيكون طويلًا والملف اللبناني سيوضع على الرف”.