Latest News
- حزب الله يُخلي القرى الجنوبية وينقل مقاتليه ترقّباً لضربة إسرائيلية محتملة!
- شاحنة تدهس مواطنين في ارض جلول – بيروت … ماذا في التفاصيل؟!
- عشاء سري في معراب: لقاء بين جعجع وبراك دون إعلام … ماذا في التفاصيل؟
- باراك في بيروت … ماذا جاء في الرد اللبناني؟!
- غارة اسرائيلية على أوتوستراد خلدة … اليكم التفاصيل!
- نادين جابر لـ AUST Podcast: سأغيب عن رمضان… وهذه هي الأسباب!
- مساعدات اماراتية عاجلة إلى غزة … اليكم التفاصيل!
- توقيف مواطنَين في الهرمل والضاحية الجنوبية لارتكابهما جرائم مختلفة منها تشكيل عصابة خطف وسرقة
- اتفاقية قرض جديدة مع البنك الدولي لتعزيز الكهرباء المستدامة
- استهداف سيارة في صور … التفاصيل!
1
2
قال النائب السابق اميل رحمه في بيان:”استوقفني نداء المطران عطالله حنا إلى قداسة البابا فرنسيس ودعوته الكنيسة الكاثوليكية، بل الكنيسة العالمية إلى الشهادة للضمير وقوة الحق والعدالة الانسانية والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني الذي يعاني ظلما تاريخيا موصوفا وغير مسبوق. كما استوقفني مقال لنقيب محرري الصحافة اللبنانية الصديق جوزف القصيفي حول مسيحيي الشرق، فلفتني برزانته، موضوعيته وواقعيته، وجرس الانذار الذي دقه منبها من فراغ الشرق او افراغه من مسيحييه”.
وختم :”الفلسطينيون الابرياء المظلومون هم أمانة في ضمير البابا فرنسيس، عنوان الضمير والرحمة في عالمنا هذا، كما مسيحيو الشرق الذين يجب أن يحظوا باهتمام اكبر وأوسع من الفاتيكان ليكونوا شهودا على رسالة المسيح على أرضه لا شهداءها”.