Latest News
- إبراهيم زيدان… نهج جامع وجدية في العمل لخدمة بيروت
- الرئيس عون لبراك: رسالة من الجنوب إلى واشنطن … ومفتاح الإصلاح يبدأ من التلال الخمس
- مغادرة بلا غرامات ولا عوائق: الأمن العام يُسهّل سفر من انتهت إقامتهم عبر مطار بيروت
- تحرّك مرتقب في بيروت … الأمن العام يغيّر موقعه!
- اليوم الرابع من النار: إسرائيل تقصف قلب طهران وإيران تضرب تل أبيب … وسط تحذيرات دولية من حرب شاملة
- تصعيد ناري بين إيران وإسرائيل … مئات القتلى وغارات متبادلة
- ليلة النار في طهران … غارات اسرائيلية وأسماء بارزة بين الركام
- غارات اسرائيلية على جنوب لبنان …
- توقيف امين سلام! … لماذا؟!
- خروج الإمارات ودخول لبنان … الاتحاد الأوروبي يغيّر القائمة السوداء
أصدر عضو تكتل الجمهورية القوية النائب شوقي الدكاش بياناً جاء فيه “تربينا على عدم التدخل في شؤون الكنيسة الداخلية، لكن بعد ان تم استغلال وتسييس مواقف الاخت مايا زيادة التي عبرت بارتجال عن مواقف من منطلقاتها الانسانية-والارتجال يحتمل الخطأ والحماس من دون ان تعي ابعاد كلامها- على ما جاء في بيان المدرسة، فانني اتمنى على الرفاق والاصدقاء عدم الانجرار وراء الحملة التي تستغل الموضوع لخلق شرخ بين مجتمعنا والكنيسة.
فالراهبات في غبالة يخدمن المنطقة من عشرات السنين وهم جزء من نسيجها، اما السياسة فتبقى خارج اسوارهن. وان موقف الكنيسة السياسي والوطني تعبر عنه بكركي ومجلس المطارنة الموارنة وموقفهم واضح ومعلن ومكرر من كل ما يجري.
لسنا نحن من نستقوي على راهبة، ولو اخطأت، والاكيد لسنا من نستغل موقفا انسانيا لشخص غير مسيس لنبني عليه دعما منشودا وتغطية سياسية للدخول في حرب لم يردها اللبنانيون ولم يُسألوا رأيهم بها. وان المبالغة في الاحتفاء بكلام الاخت زيادة لا يعكس الا احساس الفريق المولع بالحروب بانه مكشوف ولا يحظى بأي غطاء لبناني، حتى صار يبحث عن اي كلام لاي مواطن ليبرر افعاله”.