Latest News
- لماذا الأسهم مصوبة على “سلام”؟
- “التحكم المروري”: إعادة فتح السير على الطريق الدولية في عاريا باتجاه الجمهور وحركة المرور كثيفة
- “الوكالة الوطنية”: غارة إسرائيلية على مدينة بنت جبيل
- الجامعة الأمريكية العلوم والتكنولوجيا AUST : رسالة عطاء وامل وتضامن
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
وطنية – أكد مفتي جبل لبنان الشيخ الدكتور محمد علي الجوزو في تصريح، أن “المسلمين جميعاً وفي جميع أنحاء العالم يحبّون المملكة العربية السعودية لأنها مهوى القلوب المؤمنة وقبلة المسلمين ومهبط الوحي السماوي وعاصمة النور في مكة المكرمة التي صدرت منها أهم رسالة سماوية عظيمة، ألا وهي الإسلام وحضارة الإسلام”، وقال: ” المسلمون جميعا يخافون على المملكة وأمنها، خصوصا من قبل أناس كان همهم إثارة الفتنة المذهبية وإحداث المشكلات على أرض الوحي والرسالة”.
اضاف: “أن تعقد السعودية إتفاقاً سياسيا للصلح والسلام مع إيران، هذا أمر أو شأن خاص بالمملكة وقيادتها وليس لأحد أن يتدخل فيه. لكن أمن السعودية هو أمن المسلمين جميعاً وفي كل أرض، وكلنا حرصاء عليه. فالغدر سمة من سمات التآمر على الدين والتاريخ والحضارة ونحن نخشى على هذه الحضارة من الغدر”.
وتابع: “لا شك ان المملكة قامت بدور تاريخي في تنظيم الحج وإستقبال الأعداد الضخمة من المؤمنين الذين يعودون الى ديارهم وهم يحملون على ألسنتهم الشكر والثناء على ما بذله المسؤولون في المملكة خدمة للحجيج”، وقال: “صديقي الذي أحب منذ كان أميراً للرياض، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، سليل تلك الأسرة العظيمة التي بنت أعظم حضارة في عصرنا الحديث على أرض الحجاز ونجد، فله منا التحية والإكبار”.
ورأى المفتي الجوزو أن “ما يقوم به ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان من جهود مشكورة ومحاولة النهوض بالمملكة حفاظا على تراثها الإسلامي وثقافتها الإسلامية والعربية المميزة والإستفادة من تجارب الآخرين، لأمر جدير بالتقدير، لأن تاريخ المملكة ورجالاتها الكبار من العائلة الكريمة الى يومنا هذا، صنعوا المعجزات لخدمة الإسلام والمسلمين، فالحفاظ على هذا التاريخ العظيم واجب مقدس ونحن نقدره”.