Latest News
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
- نجم لبنان يسطع في الصين: 3 طلاب من AUST و USEK يتفوقون في إنشاء الشبكات الرقمية
- النائب البيروتي فؤاد مخزومي أقوى خيار منطقي لرئاسة الحكومة في هذه المرحلة !
- فؤاد مخزومي مرشح المعارضة لترؤس السراي الحكومي
- كيف يؤثر الإعلان على تشكيل وجهات النظر؟
قال “التجمع الانمائي المستقل” (الهرمل)، في بيان:” أيها اللبنانيون والبقاعيون، خصوصا يا من قيل فيكم أنكم خزان المقاومة، وأنتم حقاً منذ قيامة وطننا لبنان إلى هذه الساعة وما بعد هذه الساعة، خزان للمقاومة والشرف والكرامة، لذا ما علينا إلا أن ننهض نهضة رجل واحد في وجه حكام الأمر الواقع الظالمين القاهرين المجوعين المدمرين لحياة بني الإنسان”.
تابع البيان:” لذا، ونظرا للظروف المعيشية، وفي ظل الفوضى وعدم قيام الدولة بواجباتها مجتمعة مع نوابها ووزرائها خدمة لأهلنا، ورغم الظلم الذي حل بنا جميعا عبر فرض الضرائب وفقدان الخدمات الصحية والتربوية والزراعية وغيرها اليوم ومنذ أسبوعين عملوا على قطع الكهرباء والماء عبر ما يسمى بدولة الميقاتي عراب الفساد والسرقات والإجرام، وبالتعاون مع وزير الطاقة الحمل المطيع وإن دل يدل على إهتمامهم في تعبئة جيوبهم مع مدير كهرباء لبنان حيث عمدوا على قطع الكهرباء عن الشعب اللبناني وخصوصا أهل البقاع والشمال، والهدف هو إرضاء لأوامر السفيرة الاميركية والصهيونية أهلنا في فلسطين يموتون بالصواريخ وفي الداخل نحن نموت جوعا وفقرا وعند الحصاد يعملون المسؤولين في لبنان بضرب البنية التحتية والإقتصادية حتى وصلنا إلى هذا الوضع السيىء وذلك من أجل الإستسلام والرضوخ لعدو الله والإنسان”.
وختم :”وكما يقولون بأنهم ينتظرون المبادرات الأميركية وسياستها الإجرامية تارة طرح الترسيم وفرض الضرائب، فنحن شعب يجب أن يعرفوا بأننا لن نستسلم وسنبقى داعمين للمقاومة في فلسطين غزة وسوريا والعراق، ولحكامنا الذل لأن التاريخ لا يرحم من تآمر على وطنه وأمته”.