Latest News
- استهداف سيارة في صور … التفاصيل!
- إيلون ماسك يفاجئ لبنان باتصال رئاسي … وخطوة مرتقبة تثير الاهتمام!
- ترامب يُجمّد نيران الشرق الأوسط: هدنة مفاجئة بين إيران وإسرائيل وسط صواريخ وانتهاكات
- حاولت تهريب مواد مخدّرة إلى أحد السّجناء، وعناصر سرية السجون المركزية تضبط كمية منها وتوقفها.
- في أول رد مباشر: طهران تقصف قواعد أميركية في قطر والعراق
- نبيل بدر يندّد بالهجوم الإيراني على قطر: اعتداء على حسن الجوار
- اغتيال “ابو علي” … اليكم التفاصيل!
- إبراهيم زيدان… نهج جامع وجدية في العمل لخدمة بيروت
- الرئيس عون لبراك: رسالة من الجنوب إلى واشنطن … ومفتاح الإصلاح يبدأ من التلال الخمس
- مغادرة بلا غرامات ولا عوائق: الأمن العام يُسهّل سفر من انتهت إقامتهم عبر مطار بيروت
احيا الفنان احمد قعبور امسية فنية في جامعة بيروت العربية، تضامنا مع أهل غزة واطفالها، بعنوان ” سلاماً …. أطفال غزة “، في حضور الرئيس فؤاد السنيورة، سفير مصر علاء موسى، نزيه شما ممثلا سفير دولة فلسطين أشرف دبور، النائبين فادي علامة وابراهيم منيمنة ، رئيس مجلس أمناء “وقف البر والإحسان” ورئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور عمار حوري، رئيس الجامعة البروفسور وائل نبيل عبد السلام، الامين العام للجامعة الدكتور عمر حوري ومهتمين.
بعد النشيد الوطني ونشيد الجامعة، تحدثت ريما شهاب وقالت:” أعلم أنه ليس من السهل أن يكون الانسان شرق أوسطيا، حقا هو ليس بالأمر البسيط أن تولد وتحيا في هذا المكان ، فعلى الرغم من جمال الجغرافيا المحيطة بنا، نحمل وزر تاريخ طويل من المعاناة الإنسانية التي يبدو أنها لا تنتهي”.
تابعت:” اشكرك أستاذ احمد لأن كلما صدح صوتك عاليا (بدي غني للناس يلي ما عندن ناس)، ساعدتنا أن نشعر أن أصواتنا معك ليست وحيدة وأنها لا زالت حيّة، وأن هناك من يشعرون بأن للأوطان كرامات تصان وإن أصبح الخذلان سمة لا تنتهي”.
وبعد عرض فيديو أغنية “مين” دخل قعبور وفرقته وقدّم مختارات من أعماله،
ثم كانت استراحة مع فيلم أطفال غزة إعداد إدارة العلاقات العامة والتواصل في الجامعة، تلاه فيديو اغنية “بيروت زهرة”، بعدها تابع قعبور مختاراته فغنى حق العودة، ثم اغنية ” أناديكم” من كلمات الشاعر الفلسطيني توفيق زياد.
اشارة الى ان قعبور “هذا الفنان الذي يحمل على أكتافه القضايا الإنسانية ، والذي عرف بالأغاني الوطنية غنى للإنسان والحب وفلسطين وحق عودة اللاجئين الفلسطينيين، يعتبر ان الفن لا يباع ولا يشترى كأنه سلعة، بل الفن هو الحقيقة والجرأة والصدق”.