Latest News
- بالفيديو – حريق كبير في بشامون
- بالفيديو – حريق في الجامعة اللبنانية
- قتيل في الضاحية الجنوبية … إليكم التفاصيل!
- غارة اسرائيلية تستهدف سيارة في الجنوب … إليكم التفاصيل!
- دخول قوة مشاة اسرائيلية إلى جنوب لبنان … اليكم ما فعلته في الزاوي قبل انسحابها
- بالصور – الرئيسان عون وسلام يشاركان الموظفين في استراحة الغذاء
- قرار دولي بخصوص ملف النازحين في لبنان … إليكم التفاصيل!
- تعميم من وزارة الداخلية والبلديات إلى مؤسسات الحراسة وحماية الأشخاص ونقل الأموال … اليكم التفاصيل!
- بالفيديو والصورة – الجيش: إنقاذ شخصَين من الغرق … اليكم التفاصيل!
- تكريم الفنان زياد عيتاني في ملتقى الشارقة العشرين للمسرح ومهرجان دبا الحصن
1
2
طرح الفنان المصري هاني شاكر، مساء أمس، أغنية جديدة حملت عنوان “بلاد البخت”، عبر قناته الرسمية في “يوتيوب” ومنصات الموسيقى، وتبيّن استخدامه إحدى تقنيات #الذكاء الاصطناعي في الكليب الخاص بها.
تعاون شاكر مع الشاعر الغنائي كريم حكيم، والملحن مصطفى شوقي، وبذلك تكون هذه الأغنية الثالثة له التي يطرحها هذا الموسم، بعد تقديمه “مروّق” و”الكبير”.
شاكر اختار تصوير كليب الأغنية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي على الرغم من تصريحاته السابقة التي أكد فيها خطورة دخولها مجال الموسيقى والغناء، وأوضح أنّها سلاح ذو حدين، وعلى العاملين في الوسط الحرص أثناء استخدامها. كذلك شدّد على أنّه لا يمكن الاستغناء عن العناصر الرئيسية في صناعة الأغنية واستبدالها بتلك التطبيقات.
صنع شاكر تاريخاً فنياً على مدى سنوات. وعلى الرغم من النجاحات التي حقّقها، فإنّه تعرّض لهجوم وانتقادات من بعض ناشطي مواقع التواصل الاجتماعي، في الآونة الأخيرة، وتحديداً عقب طرح أغنيته “الكبير”،
إذ اتُّهم بتقليد مطربي المهرجانات باختياره كلمات لا تليق بمشواره الفني، فيما أكد آخرون أنّه يسعى لمواكبة العصر.
حينذاك، لم يتجاهل شاكر الانتقادات بل ردّ عليها عبر تصريحات تلفزيونية، قائلاً إنّ الأغنية تنتمي لنوعية الأغنيات ذات “الروح الخفيفة”، وهو ما تعمّده، إذ قرّر أن يُقدّم لجمهوره مجموعة من الأغاني الجديدة التي تحمل شكلاً مختلفاً عمّا اعتادوا سماعه.
يذكر أنّ هاني شاكر، أعلن عبر “فايسبوك” عن بدء اتخاذ الإجراءات القانونية حيال أحد متعهدى الحفلات، وذلك بعد تبديد أجره الذي كان متّفقاً عليه لإحياء حفل في البحرين، مؤكداً أنّ ما حدث يُعدّ خيانة للأمانة، ومطالباً الجهات المعنية بالحفاظ على حقوقه.
