Latest News
- أمن الدولة يضبط هدرًا في مالية بلدية بيروت … اليكم التفاصيل!
- امن الدولة توقف سوريًا في الشوف بتهم خطيرة … بين الدعارة والتزوير والابتزاز!
- بعد إقامة زفاف داخل مغارة جعيتا … بيان لوزارة السياحة!
- الذهب يستقر دون 4 آلاف دولار للأوقية مع صعود الدولار وتراجع رهانات خفض الفائدة الأميركية
- لجنة متابعة قضية إخفاء الصدر: تسلّم أوراق تحقيقات ليبية واتفاق على تفعيل التعاون القضائي بين بيروت وطرابلس
- جابر يحسم ملف “كازينو لبنان”: زيادة حصة الدولة من المراهنات ورفع الكفالة إلى 700 ألف دولار
- عون: لا خيار أمام لبنان إلا التفاوض … لغة الديبلوماسية أقوى من لغة الحرب
- بعد تهديد أميركي بقصف المواقع النووية الإيرانية مرّة جديدة … الرئيس الإيراني يعلنها!
- سلام من القاهرة: تعاون لبناني – مصري لتثبيت الاستقرار وتعزيز الشراكة بعد اتفاق غزة
- عدوان جوي على كفررمان ليلا يوقع شهداء وجرحى … اليكم التفاصيل!

صدر عن مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان البيان التالي: “تعقيبًا على تراجع التغذية بالمياه لمنطقة الأشرفية وأحياء في العاصمة بيروت يهم المؤسسة التوضيح أن السبب الرئيسي يعود إلى الانقطاع شبه المتواصل للكهرباء عن محطة الضبية التي تشكل المصدر الوحيد لتغذية المناطق المذكورة، والتي لا يمكن تشغيلها على المولدات بسبب حاجتها إلى التغذية بخط توتر متوسط.
من جهة ثانية، تفيد المؤسسة عن عطل طرأ على إمدادات آبار المشرف الأمر الذي أثر سلبًا على توصيل المياه إلى منطقتي برج البراجنة وحي السلم في الضاحية الجنوبية لبيروت. وتسعى المؤسسة إلى تصليح العطل بمواردها الخاصة والضئيلة بعدما تبلغت من المنظمات المانحة عدم القدرة على تأمين المزيد من الدعم لتصليح الأعطال.
كما تجدر الإشارة إلى دخول لبنان شهر شح المياه الذي يشكل عاملا أساسيًا إضافيًا لتراجع التغذية بشكل عام في هذا الوقت من السنة.
في أي حال، فإن المؤسسة تسعى وبكل جهد إلى إعادة التغذية بالمياه إلى العاصمة وأحيائها والمناطق الأخرى بأقصى سرعة ممكنة، سواء من خلال إجراء الاتصالات اللازمة لتأمين تغذية إضافية بالكهرباء على محطة الضبية أم من خلال العمل شبه المتواصل لتصليح العطل في آبار المشرف. ولكن المؤسسة تأمل في الوقت نفسه من المعنيين على المستويات كافة مواكبتها في هذا المجال وتأمين المطلوب لإعادة المياه إلى المشتركين في أقرب فرصة لأن هذه المسؤولية هي مسؤولية مشتركة في ظل ضآلة الموارد لا بل شبه غيابها”.
