Latest News
- الجيش يدين الاعتداءات الإسرائيلية الواسعة في الجنوب: العدو يسعى لتوسيع الدمار وضرب استقرار لبنان
- بعد الغارات الاسرائيلية على جنوب لبنان … الرئيس عون يعلّق!
- انتخاب ممداني يشعل غضب إسرائيل … ويهود نيويورك أمام دعوة للهجرة
- مداهمات في طريق الجديدة والرّحاب … “الريجي” تضبط كميات ضخمة من بضائع غير شرعية
- من تطبيق مواعدة إلى بلدية نيويورك … فنانة سورية الأصل تُصبح السيدة الأولى وزوجها عمدة مدينة نيويورك
- إعرف حقوقك” … دليل جديد يكشف ما لم يكن المواطن يعرفه
- فنانة مصرية تُفاجئ جمهورها بإصابة غامضة في يدها: العين فلقت الحجر وفلقت ايدي
- ألمانيا تحظر جمعية إسلامية … وتشنّ حملة مداهمات في ثلاث ولايات
- إسرائيل تهدّد بضرب الضاحية … وتتوعّد بـ”قطع رأس حزب الله”
- أمن الدولة يضبط هدرًا في مالية بلدية بيروت … اليكم التفاصيل!

صدر عن جمعية “المقاصد الخيرية الاسلامية” في بيروت، البيان الآتي :
“تتناقل الصفحات والمواقع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أخبارا عن أزمة مرضى غسيل الكلى في مستشفى المقاصد، متهمين ادارة المستشفى بشتى الاتهامات، بالتقاعس عن شراء المعدات المطلوبة، او عدم تسديد المبالغ المتوجبة عليها، الى ان وصل الامر الى اتهام ادارة مستشفى المقاصد بالسعي لتحويل قسم غسيل الكلى الى قسم خاص بمرضى الدرجة الاولى، وعدم استقبال مرضى وزارة الصحة والضمان الاجتماعي او اي من الجهات الضامنة الاخرى.
يهم ادارة مستشفى المقاصد التأكيد على:
– معاملة جميع المرضى بالتساوي، فلا تفريق بين مريض/ة خاص، او مرضى يتمتعون بتغطية مالية من اي جهة ضامنة.
-المشكلة ليست مادية كما يصورها البعض، بل بالعكس، لقد سددت ادارة المستشفى كامل التزاماتها، ودفعت مقدما ثمن آخر كمية تم شراؤها، مشكلتنا هي مع وكيل المستلزمات الطبية، لعدم التزامه توريد الكميات المطلوبة، حسب اتفاقية التعاون بيننا.
– تحمل ادارة مستشفى المقاصد، الوكيل المعني بتوريد المستلزمات الطبية، المسؤولية الكاملة عن أي اضرار مباشرة وغير مباشرة، تصيب مرضى غسيل الكلى في مركزنا، نتيجة اللامبالاة وعدم المسؤولية، في التعامل مع طلباتنا المتكررة لتأمين المستلزمات الطبية.
-إن ما تتناقله المجموعات على وسائل التواصل الاجتماعي، مجرد تأويلات لا تمت للواقع بصلة، ونحمل مروجيها المسؤولية القانونية، التي تخولنا ملاحقتهم قضائيا، كون ما يروجون له هو محض اختلاق وافتراء، ولا يستند الى اي وثائق وحقائق دامغة”.