Latest News
- نتنياهو: جزء من إسرائيل في هواتفكم وطعامكم! … اليكم التفاصيل!
- اليكم تفاصيل الضربات الاسرائيلية على ميناء الحديدة!
- النائب بدر: تبقى صخرة الروشة رمزًا لبيروت وبيروت فقط…
- إضاءة صخرة الروشة بصورتي السيدين نصر الله وصفي الدين … حزب الله يطلق فعاليات الذكرى الأولى تحت شعار “إنا على العهد”
- برعاية وحضور وزير الزراعة، بلدية محطة بحمدون تكرّم السيدة هيام صقر، الرئيسة المؤسسة لجامعة AUST، بإطلاق اسمها على شارع وقاعة للمؤتمرات
- اسرائيل تبدأ توغلها البرّي في غزة! … اليكم التفاصيل!
- ابرز ما جاء في البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية بالدوحة … اليكم التفاصيل!
- شبكة دولية خطيرة بقبضة المعلومات … كبتاغون عابر للقارات من لبنان إلى أستراليا!
- الرئيس عون يغادر إلى قطر … وكلمة طارئة ضد الاعتداء الإسرائيلي على الدوحة!
- وفاة مواطن جراء سقوط صخرة عليه … اليكم التفاصيل!

وطنية – أكد مفتي جبل لبنان الشيخ الدكتور محمد علي الجوزو في تصريح، أن “المسلمين جميعاً وفي جميع أنحاء العالم يحبّون المملكة العربية السعودية لأنها مهوى القلوب المؤمنة وقبلة المسلمين ومهبط الوحي السماوي وعاصمة النور في مكة المكرمة التي صدرت منها أهم رسالة سماوية عظيمة، ألا وهي الإسلام وحضارة الإسلام”، وقال: ” المسلمون جميعا يخافون على المملكة وأمنها، خصوصا من قبل أناس كان همهم إثارة الفتنة المذهبية وإحداث المشكلات على أرض الوحي والرسالة”.
اضاف: “أن تعقد السعودية إتفاقاً سياسيا للصلح والسلام مع إيران، هذا أمر أو شأن خاص بالمملكة وقيادتها وليس لأحد أن يتدخل فيه. لكن أمن السعودية هو أمن المسلمين جميعاً وفي كل أرض، وكلنا حرصاء عليه. فالغدر سمة من سمات التآمر على الدين والتاريخ والحضارة ونحن نخشى على هذه الحضارة من الغدر”.
وتابع: “لا شك ان المملكة قامت بدور تاريخي في تنظيم الحج وإستقبال الأعداد الضخمة من المؤمنين الذين يعودون الى ديارهم وهم يحملون على ألسنتهم الشكر والثناء على ما بذله المسؤولون في المملكة خدمة للحجيج”، وقال: “صديقي الذي أحب منذ كان أميراً للرياض، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، سليل تلك الأسرة العظيمة التي بنت أعظم حضارة في عصرنا الحديث على أرض الحجاز ونجد، فله منا التحية والإكبار”.
ورأى المفتي الجوزو أن “ما يقوم به ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان من جهود مشكورة ومحاولة النهوض بالمملكة حفاظا على تراثها الإسلامي وثقافتها الإسلامية والعربية المميزة والإستفادة من تجارب الآخرين، لأمر جدير بالتقدير، لأن تاريخ المملكة ورجالاتها الكبار من العائلة الكريمة الى يومنا هذا، صنعوا المعجزات لخدمة الإسلام والمسلمين، فالحفاظ على هذا التاريخ العظيم واجب مقدس ونحن نقدره”.