Latest News
- امن الدولة توقف سوريًا في الشوف بتهم خطيرة … بين الدعارة والتزوير والابتزاز!
 - بعد إقامة زفاف داخل مغارة جعيتا … بيان لوزارة السياحة!
 - الذهب يستقر دون 4 آلاف دولار للأوقية مع صعود الدولار وتراجع رهانات خفض الفائدة الأميركية
 - لجنة متابعة قضية إخفاء الصدر: تسلّم أوراق تحقيقات ليبية واتفاق على تفعيل التعاون القضائي بين بيروت وطرابلس
 - جابر يحسم ملف “كازينو لبنان”: زيادة حصة الدولة من المراهنات ورفع الكفالة إلى 700 ألف دولار
 - عون: لا خيار أمام لبنان إلا التفاوض … لغة الديبلوماسية أقوى من لغة الحرب
 - بعد تهديد أميركي بقصف المواقع النووية الإيرانية مرّة جديدة … الرئيس الإيراني يعلنها!
 - سلام من القاهرة: تعاون لبناني – مصري لتثبيت الاستقرار وتعزيز الشراكة بعد اتفاق غزة
 - عدوان جوي على كفررمان ليلا يوقع شهداء وجرحى … اليكم التفاصيل!
 - شريهان تخطف الأضواء في افتتاح المتحف المصري الكبير: “مصرية أنا … وأفخر بانتمائي”
 
1
                                     2
                                     
قبل أيام من حلول الذكرى الأولى لاغتيال الأمين العام السابق لـ”حزب الله” حسن نصرالله (27 أيلول/سبتمبر)، يواصل الإعلام العبري نشر تفاصيل جديدة عن العملية التي وُصفت بـ”التاريخية” خلال الحرب الأخيرة في لبنان.
صحيفة “يديعوت أحرونوت” كشفت أنّ عملاء من “الموساد” زرعوا أجهزة خاصة داخل المخبأ السري لنصرالله في الضاحية الجنوبية، وذلك قبل تنفيذ الغارات التي أسقطت 83 قنبلة جوية على المبنى.
وبحسب التقرير، فإنّ التحضيرات لهذه العملية كانت معقدة وخطرة مقارنةً بعملية “البيجير” (17 أيلول/سبتمبر 2024)، إذ تسلّل عدد من الأشخاص إلى حي في حارة حريك حاملين طروداً مموهة، وهم يدركون أنّ اكتشافهم يعني الإعدام الفوري أو فضيحة أمنية كبيرة لإسرائيل. هؤلاء الأشخاص ساروا في الأزقة الضيقة متلاصقين بالجدران، بانتظار أن يكون مُشغّلهم قد نُسّق مع سلاح الجو لتفادي استهداف المسار الذي يسلكونه.

                                    