Latest News
- نتنياهو: جزء من إسرائيل في هواتفكم وطعامكم! … اليكم التفاصيل!
- اليكم تفاصيل الضربات الاسرائيلية على ميناء الحديدة!
- النائب بدر: تبقى صخرة الروشة رمزًا لبيروت وبيروت فقط…
- إضاءة صخرة الروشة بصورتي السيدين نصر الله وصفي الدين … حزب الله يطلق فعاليات الذكرى الأولى تحت شعار “إنا على العهد”
- برعاية وحضور وزير الزراعة، بلدية محطة بحمدون تكرّم السيدة هيام صقر، الرئيسة المؤسسة لجامعة AUST، بإطلاق اسمها على شارع وقاعة للمؤتمرات
- اسرائيل تبدأ توغلها البرّي في غزة! … اليكم التفاصيل!
- ابرز ما جاء في البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية بالدوحة … اليكم التفاصيل!
- شبكة دولية خطيرة بقبضة المعلومات … كبتاغون عابر للقارات من لبنان إلى أستراليا!
- الرئيس عون يغادر إلى قطر … وكلمة طارئة ضد الاعتداء الإسرائيلي على الدوحة!
- وفاة مواطن جراء سقوط صخرة عليه … اليكم التفاصيل!
ابتكر فريق من العلماء لقاحا جديدا لفيروسات كورونا المتعددة، حتى تلك “غير المكتشفة” حتى الآن.
ويهدف المشروع، بقيادة علماء من جامعات أكسفورد وكامبريدج ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، إلى إطلاق لقاح “استباقي” قبل ظهور الوباء المحتمل التالي.
وتعمل الجرعة التجريبية، المختبرة على الفئران فقط، على تدريب الجهاز المناعي للتعرف على أجزاء من عدد من الفيروسات التاجية المختلفة، التي تشمل “كوفيد” و”سارس” و”ميرس”، خصوصا أن اللقاحات الحالية تدرّب الجهاز المناعي على استهداف نوع واحد محدد من الفيروسات.
ويعمل اللقاح باستخدام كرة صغيرة من البروتينات تسمى “القفص النانوي الرباعي”، ثم استخدم العلماء ما أسموه “الصمغ البروتيني الفائق” لربط المستضدات، وهي مواد تؤدي إلى استجابة مناعية في الجسم، ما يمكنها من محاربة مسببات الأمراض.
ويساعد اللقاح الناتج، جهاز المناعة على التعرف على أجزاء من 8 فيروسات تاجية، بما في ذلك بعض الأنواع التي لا توجد حاليا إلا في الخفافيش البرية، ولكن من الممكن من الناحية النظرية أن تنتقل إلى البشر في المستقبل.
وأظهرت الاختبارات أن اللقاح ساعد الفئران على محاربة SARS-Cov-1، العامل الممرض الذي تسبب في تفشي السارس عام 2003، على الرغم من أن اللقاح لا يتضمن أي عينات من هذا الفيروس على وجه التحديد.
وقال روري هيلز، باحث الدراسات العليا في علم الصيدلة في جامعة كامبريدج، والمعد الأول للدراسة: “ينصب تركيزنا على تركيب لقاح يحمينا من جائحة فيروس كورونا القادمة. ابتكرنا لقاحا يوفر الحماية ضد مجموعة واسعة من الفيروسات التاجية المختلفة”.
وقال البروفيسور مارك هوارث، أحد كبار معدي الدراسة، إن النتائج يمكن أن تكون نقطة انطلاق لتصنيع لقاحات جديدة بشكل أسرع من تلك التي تم ابتكارها خلال أحلك أيام جائحة “كوفيد”.
ويأمل العلماء أن تبدأ التجارب السريرية للقاح الجديد بحلول أوائل عام 2025.
