Latest News
- عطل في محطة الذوق يُغرق لبنان بالعتمة … وكهرباء لبنان توضح!
- موجة الحر تواصل خنق لبنان حتى يوم الجمعة … اليكم التفاصيل!
- الخارجية اللبنانية تردّ على مستشار خامنئي: سيادة لبنان خط أحمر ولا وصاية لأحد علينا
- قيادة الجيش تنعي شهدائها بالاسماء … تعرّفوا عليهم!
- المخزومي: أدعو لتحقيق يكشف ملابسات انفجار الجنوب
- برّاك معزّيا سلام: اميركا تقف إلى جانبكم في هذا الوقت العصيب
- الحريري ناعيًا شهداء الجيش: صمام أمان الوطن وحصنه المنيع بدمائهم الزكية
- سلام وعون ينعيان شهداء الجيش في مجدل زون: دماؤهم منارة للوطن ودرع السيادة
- اليكم الحصيلة النهائية لشهداء الجيش اللبناني في انفجار الذخائر في صور
- قرار دولي مفاجئ بحق “وائل عراقجي” … اليكم التفاصيل!
احيا الفنان احمد قعبور امسية فنية في جامعة بيروت العربية، تضامنا مع أهل غزة واطفالها، بعنوان ” سلاماً …. أطفال غزة “، في حضور الرئيس فؤاد السنيورة، سفير مصر علاء موسى، نزيه شما ممثلا سفير دولة فلسطين أشرف دبور، النائبين فادي علامة وابراهيم منيمنة ، رئيس مجلس أمناء “وقف البر والإحسان” ورئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور عمار حوري، رئيس الجامعة البروفسور وائل نبيل عبد السلام، الامين العام للجامعة الدكتور عمر حوري ومهتمين.
بعد النشيد الوطني ونشيد الجامعة، تحدثت ريما شهاب وقالت:” أعلم أنه ليس من السهل أن يكون الانسان شرق أوسطيا، حقا هو ليس بالأمر البسيط أن تولد وتحيا في هذا المكان ، فعلى الرغم من جمال الجغرافيا المحيطة بنا، نحمل وزر تاريخ طويل من المعاناة الإنسانية التي يبدو أنها لا تنتهي”.
تابعت:” اشكرك أستاذ احمد لأن كلما صدح صوتك عاليا (بدي غني للناس يلي ما عندن ناس)، ساعدتنا أن نشعر أن أصواتنا معك ليست وحيدة وأنها لا زالت حيّة، وأن هناك من يشعرون بأن للأوطان كرامات تصان وإن أصبح الخذلان سمة لا تنتهي”.
وبعد عرض فيديو أغنية “مين” دخل قعبور وفرقته وقدّم مختارات من أعماله،
ثم كانت استراحة مع فيلم أطفال غزة إعداد إدارة العلاقات العامة والتواصل في الجامعة، تلاه فيديو اغنية “بيروت زهرة”، بعدها تابع قعبور مختاراته فغنى حق العودة، ثم اغنية ” أناديكم” من كلمات الشاعر الفلسطيني توفيق زياد.
اشارة الى ان قعبور “هذا الفنان الذي يحمل على أكتافه القضايا الإنسانية ، والذي عرف بالأغاني الوطنية غنى للإنسان والحب وفلسطين وحق عودة اللاجئين الفلسطينيين، يعتبر ان الفن لا يباع ولا يشترى كأنه سلعة، بل الفن هو الحقيقة والجرأة والصدق”.