Latest News
- بعد التوصّل إلى اتفاق لإنهاء الحرب في غزة … حماس تطالب ترامب بضمان تنفيذ البنود
- تدهور صحة هنيبال القذافي في السجن … ومحاميه: يُعاقَب على اسم والده
- مداهمات في الأشرفية وبرج حمود لمصنوعات تبغية مهرّبة ومزوّرة … الريجي تضبط!
- قصف معادٍ في حولا فجرًا … ماذا استهدف العدو؟
- قاسم: خرجنا من معركة “أولي البأس” أقوى من أي وقت … اليكم التفاصيل!
- باراك في سوريا للقاء الشرع: بحثٌ في اتفاق 10 آذار وتعزيز الاستقرار
- بيان جديد لشركة النفايات رامكو … اليكم التفاصيل!
- بيان لحزب الله حول الذكرى الثانية لطوفان الأقصى
- مجدداً … لحوم فاسدة وختم محال بالشمع الأحمر!
- مخزومي لـ”بيروت 24″: لن نرضى أن تتحمل العاصمة بيروت وأهلها نتائج سوء إدارة ملف النفايات
نفت إدارة مستشفى رفيق الحريري الجامعي في بيان ما “تم تداوله عبر وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي عن انتشار مرض الجرب في المستشفى وأن عدد المصابين والمشتبه في إصابتهم ممن احتكوا بهم وصل إلى أكثر من 200”.
وأكدت “أن أنباء تفشي مرض الجرب بعيدة من الصحة وأن الحالات التي تم تشخيصها لا تندرج ضمن تفشي المرض، وأن علاجها متوافر ولا تستدعي القلق.
وبناء عليه، توضح الإدارة تفاصيل ما حصل:
– استقبل المستشفى منذ حوالي ال 15 يوما مريضا تبين أنه مصاب بداء الجرب، وخضع للفحوصات اللازمة والإجراءات المتبعة لجهة الحجر وتلقى العلاج اللازم.
ونتج عن ذلك انتقال محدود للعدوى في المستشفى، وبعد التنسيق والتعاون مع وزارة الصحة العامة تمت السيطرة عليه في حينها.
– تحسبا لأي خطر من انتشار المرض، وحفاظا على صحة المرضى وصحة العاملين في المستشفى، تابع المستشفى عبر الدوائر الطبية المعنية، وبالتعاون مع وزارة الصحة العامة، الحالات المحتمل إصابتها بأمراض معدية، والمستشفى صاحب خبرة طويلة بهذا الشأن والجميع يشهد على كفاءة الكوادر العاملة فيه وكيفية استعدادها لمواجهة أخطر الأوبئة، مثل ما حصل أثناء جائحة الكورونا.
– تشدد الإدارة على أن كافة العاملين لديها في مختلف الأقسام ملتزمون إجراءات الحماية والوقاية، بخاصة أثناء التعاطي مع المرضى، كارتداء الكمامات والقفازات وغسل اليدين المتكرر.
كما يهم الادارة أن توضح أن العاملين في المستشفى، من أطباء وممرضين وإداريين، يعملون بتفاني وانسانية في خدمة المواطنين والمرضى، ولم يقصروا بهذا الواجب حتى في أصعب الأوقات ورغم الظروف الاقتصادية الصعبة.
وأخيرا، تناشد إدارة المستشفى الوسائل الإعلامية عدم تداول أو نشر معلومات مغلوطة ولا أساس لها من الصحة، ومن دون الرجوع إلى القنوات الرسمية التابعة للمستشفى أو ما لم يكن لها أساس من مصدر رسمي، حيث أن هذه المعلومات تثير الهلع والخوف لدى المجتمع”.