آخر الأخبار
- الطبش: هي لحظة التضامن والتكاتف والوحدة في مواجهة العدو الصهيوني المجرم
- حمية يستثني من قرارته الريجي و كازينو لبنان و يتجه للسيطرة على مرفأ بيروت !
- الحلبي:”جامعة ال AUST تتمتع بسمعة أكاديمية مهمة في سوق العمل”!
- نائب رئيس جامعة ال AUST “رياض صقر” ضيفا على برنامج صباح اليوم على الجديد يتحدث فيه عن دور الجامعة في تقوية الطالب
- طلاب AUST يواصلون مسيرتهم المميزة نحو تسجيل إنجازات علمية.
- توقيف رياض سلامة: حماية داخلية أم رفع الغطاء ؟
- نجم لبنان يسطع في الصين: 3 طلاب من AUST و USEK يتفوقون في إنشاء الشبكات الرقمية
- النائب البيروتي فؤاد مخزومي أقوى خيار منطقي لرئاسة الحكومة في هذه المرحلة !
- فؤاد مخزومي مرشح المعارضة لترؤس السراي الحكومي
- كيف يؤثر الإعلان على تشكيل وجهات النظر؟
دانت “المظلة البيروتية”، “المجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني على الشعب الفلسطيني البطل في قطاع غزة والضفة الغربية، وانسحاب عدوانيته الفاشية الى تهديد لبنان مع تصاعد وتيرة الاعتدءات اليومية لتستهدف البلدات والقرى وتنال من المدنيين بالاسلحة المحرمة دوليا ليسجل العدو للتاريخ اعتى ارتكاباته ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني”.
واعربت “المظلة” في بيان لها عن دعمها للشعب الفلسطيني في الدفاع البطولي عن حق وجوده و استعادة ارضه وتثبيت استقلاله وبناء دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. وشجبت “اسلوب المجازر البشعة التي يرتكبها العدو الصهيوني على مرأى من العالم كله، متجاهلة الاستنكارات والتنديدات الصادرة من صراخ حناجر الاحرار بالعالم ومواقف المجتمع الدولي، في اشنع حالة تنكر للمواثيق الانسانية الدولية ولشرعة حقوق الانسان.”
واشارت الى “ان سياسة التهجير من قطاع غزة ليست الا محاولات شطب وانهاء للقضية الفلسطينيه، مصطحبة بعمليات الابادة والمجازر الجماعية بحق الشعب الفلسطيني”. ودعت “الشعوب العربية واحرار العالم الى رفع قوة التعبير الرافض للسياسية الصهيونية والتصدى لها بحزم وقوة وذلك عبر انواع الضغط السياسي والشعبي، وبكل الوسائل، لحث حكوماتها على وقف العدوان الدموي الغاشم على الشعب الفلسطيني الصابر”.
ورأت “المظلة البيروتية”، “ان اصرار العدو على جر لبنان الى الحرب الدائرة والمفروضة عليه يجب مواجهته باستنفار الدولة اللبنانية بكل قدراتها الرسمية والشعبية واجهزتها الشرعية ومؤسساتها العسكرية وعلى رأسها الجيش اللبناني الباسل، وتحصينها بقدرة إتصالاتها العربية والدولية، والتنسيق الدائم مع الدول الشقيقة والصديقة، من منطلق إستعادة الدولة دورها على اعتبارها السلطة الوحيدة التى يجب ان تملك قرار الحرب السلم، مطالبة بضرورة انهاء الفراغ الرئاسي ليكتمل عقد السلطة للتفرغ لممارسة دورها لاعادة انتظام مؤسسات الحكم وفق احكام الدستور اللبناني”.